أحمد عبد الهادى

ولد وترعرع في محافظة الدقهلية بقرية السمارة التابعة لمركزتمى الأمديد ـ حاصل على بكالوريوس تجارة من جامعة المنصورة ـ تم إعتقالة عدة مرات أثناء دراسته الجامعية وعمله الحزبى والصحفى ـ نزح إلى القاهرة عام 1994 بعد أن ودع قريته وفى العاصمة خاض عشرات المعارك السياسية والصحفية ـ عمل صحفيا في عشرات الصحف المصرية والدولية من بينها صحف الحياة اللندنية والقبس الكويتية والشرق القطرية والخليج الإماراتية والعالم اليوم ومركز دراسات الأهرام والأحرار المصرية ـ عضو نقابة الصحفيين المصريين وعضو منظمة الصحفيين العالمية وعضو إتحاد الصحفيين العرب وعضو منظمة العفو الدولية وعضو المنظمة العربية لحقوق الإنسان ـ أسس وحدة الصحافة الإلكترونية بنقابة الصحفيين وترأسها والتى تعد أول منظومة رسمية في العالم تهتم بمجال الصحافة الإلكترونية وعقد من خلالها عدد كبير من المؤتمرات التى تبحث في قضايا الإعلام الإلكترونى ـ كان له الفضل في كشف الستار عن إنحرافات شركات توظيف الأموال والتى أثارت جدلا غير عاديا في مصر خلال أوائل التسعينيات . ـ أجرى الكثير من الحوارات مع رموز الجماعات الإسلامية وقيادات جماعة الإخوان المسلمين وقيادات التنظيمات الإسلامية السرية ونشرها في الصحف الدولية الكبرى وكشف عن تورطها في عمليات إرهابية وقيامها بعمل غسيل مخ للشباب . ـ رئيس الإتحاد الدولى للصحافة الإلكترونية الذى أسسه مع آلاف من الشباب في شتى أنحاء العالم ـ رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير جريدة شباب مصر الأسبوعية لسان حال حزب شباب مصر ـ رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير صحف شباب مصر الإلكترونية ـ عضو المجلس الأعلى للصحافة ـ له العديد من الكتب في مجال السياسة والصحافة والأدب والفكر المجتمعى المصرى ـ تم إختيار كتابه (إنقلاب في بلاط صاحبة الجلالة ) كواحد من أهم مائة كتاب أحدثت ردود أفعال غير عادية على الساحة وتم مناقشته في العديد من المعارض والمنتديات الثقافية الدولية والمصرية ـ إقتحم عدد من أحزاب المعارضة وكان له فيها دور غير عادى وتركها جميعا حزب تلو الآخر ـ لم يقتنع بفكر كل الأحزاب على الساحة لأنه وحسبما ذكر لم تعبر عن فكر وحلم الجيل الجديد في مصر ـ أسس وساهم في تأسيس عدد كبير من اللجان الشعبية السياسية في مصر وتركها هى الأخرى إلى غير عودة ـ قام بتأسيس حزب شباب مصر مع عشرات من أبناء جيله وجعله نافذة تطل بهم على الساحة السياسية والذى يعد بمثابة أول حزب سياسى يقوده الجيل الجديد في مصر .