نشرة الهجرة القسرية

== نشرة الهجرة القسرية

نشرة الهجرة القسرية هي المجلة الرئيسية في العالم العربي للبحث في شؤون اللاجئين وحقوق الإنسان والنزوح الداخلي. يصدرها مركز دراسات اللاجئين في جامعة أكسفورد بالتعاون مع مجلس اللاجئين النرويجي.

تصدر النشرة ثلاث مرات في السنة باللغات الإنجليزية والعربية والإسبانية، بالإضافة إلى عدد صدر أيضا باللغة الفرنسية في شباط/فبراير ٢٠٠٥. كما نصدر عادة عدد إضافيا مرة واحدة على الأقل في السنة يتناول موضوعاً هاماً خاصاً، موضوع هذه السنة على سبيل المثال كان التسونامي في جنوب شرق آسيا.

وتشكل نشرة الهجرة القسرية منتدى حوار ومناقشة يركز على القضايا العلمية المتعلقة بشؤون اللاجئين والنازحين وتهدف إلى تحسين وتطوير السياسات والممارسات المتعلقة ببرامج معالجة شؤون اللاجئين والنازحين وتصميمها وتطبيقها. ونشرة الهجرة القسرية:

• يتم توزيعا دولياً ويتم نشرها باللغات الإنجليزية والعربية والإسبانية بانتظام إلى أكثر من 6000 منظمة وفرد في 175 دولة، ويمكن للأفراد والمنظمات في الدول الفقيرة والنامية الحصول على نسخ من النشرة مجاناً، كما يمكن لأي شخص الاطلاع على جميع أعداد النشرة على الإنترنت مجانا.
• تشجع على التواصل وتبادل المعلومات في مجال دراسات الهجرة القسرية عن طريق نشر معلومات عن المطبوعات والأبحاث الجديدة في هذا المجال، بالإضافة إلى معلومات عن المؤتمرات ومصادر المعلومات المتوفرة على الإنترنت.
• تنشر مقالات موجزة وخالية من التعقيدات قام بتقديمها ممارسون وباحثون ولاجئون ونازحون تهدف إلى تبادل الخبرات والسياسات المتبعة والتوصيات المتعلقة بها.
• تشجع على المعرفة العامة وعلى احترام وتطبيق ميثاق الأمم المتحدة للاجئين وللمبادئ التوجيهية بشأن بالنازحين.
• وقد حازت نشرة الهجرة القسرية على سمعة دولية بأنها المجلة الرائدة في مجال الدراسات العلمية لشؤون اللاجئين والنازحين.

ويتم توزيع نشرة الهجرة القسرية إلى المؤسسات اللاحكومية، ووكالات حقوق الإنسان، ومنظمة الصليب/الهلال الأحمر، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، واليونسيف وغيرها من وكالات الأمم المتحدة، كما يتم توزيعها على المتبرعين للمجلة، على مخيمات اللاجئين، ومعاهد الأبحاث، ووزارات الخارجية والداخلية، والمكتبات الوطنية والعامة.

ونشرة الهجرة القسرية هي مجلة مركز دراسات اللاجئين التابع لجامعة أكسفورد. ويمكنكم الاطلاع على النصوص الكاملة لمقالات نشرة الهجرة القسرية في أرشيف الأعداد السابقة.