مجمع نيقية

جزء من سلسلة عن
المجامع المسكونية الكاثوليكية
Council Trent.jpg
القدم المتأخر

نيقية الأولالقسطنطينية الأول
إفسوسخلقدونية

العصور الوسطى المبكرة

القسطنطينية الثانيالقسطنطينية الثالثنيقيا الثانيالقسطنطينية الرابع

العصور الوسطى العليا

اللاتراني الأولاللاتراني الثانياللاتراني الثالث
اللاتراني الرابعليون الأولليون الثاني

العصور الوسطى المتأخرة

ڤيينكونستانسفلورنسا

القرن 16

اللاتراني الخامسترنت

القرنان 19 و 20

الڤاتيكان الأولالڤاتيكان الثاني

046CupolaSPietro.jpg بوابة الكاثوليكية

المجمع المسكوني الأول هو أحد المجامع المسكونية السبعة وفق للكنيستين الرومانيّة والبيزنطيّة وأحد المجامع المسكونية الأربعة

First Council of Nicea
التاريخ325 AD
Accepted byRoman Catholics, Old Catholics, Eastern Orthodox, Anglicans, Oriental Orthodox, Assyrian Church of the East, Lutherans, Calvinists
المجمع السابق
None (Council of Jerusalem is not generally considered to be ecumenical)
Next council
First Council of Constantinople
Convoked byEmperor Constantine I
الرئيسSt. Alexander of Alexandria (and also Emperor Constantine)[1]
Attendance250–318 (only five from Western Church)
TopicsArianism, celebration of Passover (Easter), validity of baptism by heretics, lapsed Christians
Documents and statements
Original Nicene Creed and about 20 decrees
Chronological list of ecumenical councils
Constantine the Great summoned the bishops of the Christian Church to Nicea to address divisions in the Church (mosaic in Hagia Sophia, Constantinople (Istanbul), ca. 1000).

سمي مجمع نيقية بهذا الاسم نسبة الي المدينة التي عُقد فيها وهي العاصمة الثانية لولاية بيثينية وتقع في الشمال الغربي لآسيا الصغرى، وموضعها الآن قرية اسنيك التركية.

حضر افتتاح المجمع الامبراطور قسطنطين الأول وبدأ مجمع نيقية جلساته في 20 مايو 325 ولا يعرف بالضبط عدد من حضره من الاساقفة ولكن يعتقد ان العدد تراوح بين 250 الي 318 اسقف معظمهم من الشرق (يعود عدد الاساقفة ال318 إلى ما بعد السنة 360).

عقد المجمع بناء على تعليمات من الامبراطور قسطنطين الأول لدراسة الخلافات في كنيسة الإسكندرية بين آريوس واتباعه من جهه وبين الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) واتباعه من جهة أخرى حول طبيعة يسوع هل هي نفس طبيعة الرب ام طبيعة البشر.

اخذ الامبراطور قسطنطين الأول موقفا دينيا محايدا من قرارات المجمع حيث انة كان في ذلك الوقت وثنيا ولم يتم تعميدة الا علي فراش الموت، إلا إن اهتمامة بالموضوع كان لسبب سياسي محض حيث كان مهتما بحسم الصراع لصالح أحد الطرفين ليستطيع ان يكبح جماح الفتنة الناتجة عن تصادم العقيدتين.

أنكر آريوس أزلية يسوع فاعتقد بأنه كان هناك وقت لم يكن يسوع موجودا فيه, واعتبره رفيعا بين مخلوقات الله ومِنْ صُنْعِهِ, كما اعتبر أن الروح القدس من صُنْعِ الله أيضا. بينما أكد الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) علي أن طبيعة المسيح هي من نفس طبيعة الله وتغلب رأي الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) بالاقتراع ورفض آريوس وأثنين من القساوسة باصرار التوقيع.. واصاب اريوس ألم شديد في بطنه ووجدوه بعد ذلك في مكان التبول وقد انشقت بطنه وخرجت احشاؤه) وحرقت كتب آريوس وسمي مذهبة ببدعة اريوس وصم أتباعة الي اليوم بلقب أعداء المسيحيه.

تم أيضا في المجمع الاتفاق علي الاحتفال بعيد القيامه وعلي موعدة علي ان يقوم بطريرك الإسكندرية بالاعلان عنة سنويا.

نتج عن مجمع نيقية أول أشكال قانون الايمان المسيحي وبدأت علاقة الكنيسة بالسلطة بالتشكل بعد أن كانت كيانا دينيا خالصا. وبعد ثلاثة قرون من تطور الفكر المسيحي واختلاطة بالافكار والأديان المحيطة بحرية في كل الاتجاهات أصبحت الكنيسة الموحدة هي المرجع والسلطة في تحديد من يدخل في نطاق الإيمان من عدمة. من كتاب هداية الحياري في أجوبة اليهود والنصاري الأتى ثم قام قيصر آخر فكانت النصارى في زمنه يصلون في المطامير والبيوت فزعا من الروم ولم بترك الإسكندرية يظهر خوفا ان يقتل فقام بارون بتركا فلم يزل يدارى الورم حتى بنى بالإسكندرية كنيسة ثم قام قياصرة اخر منهم اثنان تملكا على الروم احدى وعشرين سنة فأثاروا على النصارى بلاء عظيما وعذابا اليما وشدة تجل عن الوصف من القتل والعذاب واستباحة الحريم والاموال وقتل الوف مؤلفة من النصارى وعذبوا مارجرجس اصناف العذاب ثم قتلوه وفي زمنهما ضربت عنق بطرس بتلك الإسكندرية وكان له تلميذان وكان في زمنه اريوس يقول ان الاب وحده الله الفرد الصمد والابن مخلوق مصنوع وقد كان الاب إذ لم يكن الابن فقال بطرس لتلميذيه ان المسيح لعن اريوس فاحذرا ان تقبلا قوله فأني رأيت المسيح في النوم مشقوق الثوب فقلت يا سيدي من شق ثوبك فقال لي اريوس فاحذروا ان تقبلوه أو يدخل معكم الكنيسة وبعد قتل بطرس بخمس سنين صير أحد تلميذيه بتركا على الإسكندرية فاقام ستة أشهر ومات ولما جرى على أريوس ما جرى اظهر انه قد رجع عن مقالته فقبله هذا البترك وادخله الكنيسة وجعله

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وصلات خارجية

المجامع المسكونية الأربعة  
  مجمع نيقية - مجمع القسطنطينية الأول - مجمع أفسس - مجمع أفسس الثاني