سورة الفرقان

   

سورة الفرقان   

الترتيب في القرآن 25
عدد الآيات 77
عدد الكلمات 896
عدد الحروف 3786
الجزء {{{جزء}}}
الحزب {{{حزب}}}
النزول مكية
نص [[s:

سورة الفرقان| سورة الفرقان]] في معرفة المصادر

السورة بالرسم العثماني
بوابة القرآن الكريم

سورة الفرقان سورة مكية، ماعدا الآيات 68: 70 فمدنية، من المثاني، آياتها 77، وترتيبها في المصحف 25، في الجزء التاسع عشر، نزلت بعد سورة يس، بدأت بأسلوب ثناء على الله Ra bracket.png تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا Aya-1.png La bracket.png، السورة بها سجدة تلاوة في الآية 60، والفرقان هو اسم من أسماء القرآن.

بداية سورة الفرقان في مخطوطة ترجع للقرن الثامن الميلادي

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أسباب النزول

أسباب نزول الآية (27): عن ابن عباس: «أن عقبة بن أبي معيط وابن أبي خلف كانا خدنين خليلين، وكان عقبة لا يقدم من سفر إلا صنع طعاما ودعا إليه أشراف قومه، وكان عقبة يكثر مجالسة النبي  ، فقدم من سفره ذات يوم فصنع طعاما ودعا إليه أشراف قريش ودعا رسول الله إلى طعامه، فأبى رسول الله   أن يحضر طعامه إلا إذا أسلم، وكره عقبة أن يتأخر عن طعامه أحد من أشراف قريش فنطق بالشهادتين فأتاه رسول الله وأكل من طعامه، وكان أبي بن خلف غائبا، فلما حضر وأخبر بقصة عقبة قال له: صبأت يا عقبة ؟ فقال والله ما صبأت ولكن رأيت عظيما ألا يحضر طعامي رجل من أشراف قريش، وقد أبى أن يحضر حتى أشهد له فشهدت له وطعم، فقال له أبي: وجهي من وجهك حرام إن تابعت محمدا، وما أنا بالذي أرضى عنك أبدا، إلا أن تأتيه وتبزق في وجهه وتطأ عنقه وتشتمه وتقول له كذا وكذا، ففعل عدو الله كل ما أمره به خليله، فأنزل الله الآية فالظالم في الآية عقبة بن أبي معيط، والخليل أبي بن خلف، وقتل عقبة يوم بدر، وأبي يوم أحد». أخرجه أبو نعيم وابن مردويه.

2 أسباب نزول الآية (68): عن ابن مسعود قال: «سألت النبي  ، أي الذنب أعظم ؟ قال أن تجعل لله ندا وهو خلقك قلت ثم أي ؟ قال أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك، قلت ثم أي ؟ قال أن تزاني حليلة جارك. فأنزل الله تصديق ذلك ﴿والذين لا يدعون [الفرقان:68] … الآيات». رواه الشيخان.

وعن ابن عباس: «أن ناسا من أهل الشرك قتلوا فأكثروا، ثم زنوا فأكثروا، ثم أتو محمدا   فقالوا: إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن، لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة. فنزلت الآيات إلى ﴿رحيمًا ونزل ﴿قل يا عبادي الذين أسرفوا [الزمر:53] …». أخرجه الشيخان.[1]


مصادر

يمكنك أن تجد معلومات أكثر عن سورة الفرقان عن طريق البحث في مشاريع المعرفة:

  تعريفات قاموسية في ويكاموس
  كتب من معرفة الكتب
  اقتباسات من معرفة الاقتباس
  نصوص مصدرية من معرفة المصادر
  صور و ملفات صوتية من كومونز
  أخبار من معرفة الأخبار.

  1. ^ كتاب أسباب النزول للنيسابوري
الكلمات الدالة: