الأتراك في مصر

الأتراك في مصر (الأتراك المصريون, التركمان المصريون أو تركمان مصر) ويشار إليهم أيضاً بالأتراك-المصريون,[3] (العربية: تركمان مصرتركية: Mısır Türkleri)، هم مواطنون مصريون من أصل تركي، ويعيشون في المحافظات المصرية التابعة للدولة العثمانية قبل انحلالها واستمروا في الاقامة على الأراضي المصرية المعاصرة.

الأتراك في مصر
التركمان المصريون
المناطق ذات التجمعات المعتبرة
القاهرة • الإسكندرية • دلتا النيل
اللغات
التركية • اللهجة المصرية
الدين
مسلمون سنة
الجماعات العرقية ذات الصلة
الأتراك الاوغوز (الأتراك  • الأذريون  • التركمان العراقيون  • التركمان السوريون)

قبل سنوات من قيام الثورة المصرية، كانت غالبية الطبقات الحاكمة والعليا من الأتراك، أو ذوي الأصل التركي، والذين كانوا جزءاً من إرث الحكم العثماني لمصر.[4]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

في أواخر القرن 11، كانت مصر تحت حكم المماليك البحرية ثم السلطان العثماني سليم الأول عام 1517 بعد هزيمته للمماليك في معركة الريدانية بالقرب من القاهرة شمال مصر.

أتت على مصر موجات هجرة ممتالية للأتراك. في بعض الأحيان، كان الإخشيديون والمماليك في مصر يعتمدون على الأتراك في تشكيل جيوشهم، وأصبح بعض الأتراك من الأرستقراطيين. كتبت ليندا كيتشلر عن تلك العائلات التركية الأرستوقراطية في كتابها عن مدينة القاهرة.[5]


المماليك

حيث قدموا إلى مصر كمماليك والمماليك هم سلالة من الجنود حكمت مصر والشام والعراق وأجزاء من الجزيرة العربية أكثر من قرنين ونصف القرن وبالتحديد من 1250 إلى 1517 م.تعود أصولهم إلى آسيا الوسطى.قبل أن يستقروا بمصر و التي أسسوا بها دولتين متعاقبتين كانت عاصمتها هي القاهرة: الأولى دولة المماليك البحرية، ومن أبرز سلاطينها عز الدين أيبك وقطز والظاهر بيبرس والمنصور قلاوون والناصر محمد بن قلاوون والأشرف صلاح الدين خليل الذي استعاد عكا وآخر معاقل الصليبيين في بلاد الشام.[6]

الإخشيديون والفاطميون

عندما قامت الدولة الإخشيدية، محمد بن طغج الإخشيد أتي بتركمان من الديلم، وكان عددهم كبير 400 ألف ومنهم حرسه الشخصي ويقدر عددهم بثمانية آلاف مملوك. لقد احتاج الفاطميون إلي جيش كبير يساعدهم علي الحروب ويعينهم علي التوسع في الشرق. كان جيشهم الأول من المغاربة وعرب المغرب وإفريقية وذلك عند دخولهم مصر وزودوا عليه عسكر من الترك والديلم والسودانيين والبربر.

توسع السلطان الأيوبي الصالح نجم الدين أيوب في شراء المماليك واستعان بهم ضد منافسيه الأيوبيين في الشام واسكنهم معه في جزيرة الروضة الواقعة في نيل القاهرة واسماهم " المماليك البحرية " نسبة إلى سكنتهم وسط بحر النيل أو لقدومهم من وراء البحر وفي تلك الأثناء كان المماليك رجال معتادين علي خوض الحروب وحمل السيف والرمح، ومعظمهم التحق بذلك النظام العسكري الصارم كوسيلة من وسائل طلب الرزق تماما كالسعي للوظائف العسكرية أو المدنية في العصر الحاضر والتي تستهلك معظم أو كل عمر الإنسان في خدمة مهام وظيفته ومسؤوليه وموظفيه ، مقابل تقاضيه أجوره ورواتبه الشهرية . ولكن في ظل الدولة الأيوبية عامة وفي عهد السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب خاصة تغير ذلك النظام وأصبح ذو طابع خاص.

الأيوبيون

عندما أصبحت السلطة في يد الأيوبيين أخدوا يشترون المماليك بكميات عظيمة وذلك لخوض حروبهم مع الصليبيين تارة ومع أنفسهم تارة أخرى ؛ وذلك لعدم رغبة الأيوبيون في محاربة المسلمين بعضهم البعض فكانوا يشترون المماليك لذلك الهدف في بادئ الأمر. ولكن عندما تسلطن السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب أخذ في شراء الغلمان الصغار وذلك ليدربهم علي امتشاق الحسام والرمح وليجعل في نفوسهم الطاعة له فكان لهم بمثابة الأب وبنى لهم معسكرات وبراج في جزيرة الروضة في القاهرة وأسكنهم اياها وكذلك جعل منهم فرقة لقلعة الجبل. وعمل لهم نظام تدريب خاص ومعيشة خاصة، فأصبح له ولائهم وحبهم وإخلاصهم. والذي أوعز إلي السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب بهذا الأمر هو تمرد عسكره الأيبوبيين عليه في المعارك، وكذلك كثرة نفقات العسكر الخوارزمية المرتزقة الذين غالوا في نفقاتهم وأجورهم.

أخذ السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب في بناء قلعة الروضة ووضع بها المماليك الخاصة التي سميت باسم المماليك البحرية.وانتسب المماليك البحرية بالسلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب فكانوا يلقبون باسم "المماليك الصالحيه النجميه". فبعد وفاة صلاح الدين الأيوبي فيها عام 1193 للميلاد الموافق لسنة 588 للهجرة، تصدعت الدولة الأيوبية، وأصيبت دمشق بالبلاء العظيم قبل أن تسقط في أيدي المغول .وقد تصد للمغول قادة مماليك التركمان كل من قطز وظاهر بيبرس في معركة عين جالوت وهزم جيش المغولي على يد جيش المماليك. استمر المماليك في الحكم إلى أن جاء الفتح العثماني للمنطقة في معركة مرج دابق عام 1615 ميلادية بقيادة ياوزسليم الأول.

العثمانيون

قدم التركمان إلى مصر كعائلات وتطورت أوضاعهم وأخذت مسارين مُختلفين: الأول أنصهار بعضهم في المجتمع المصري سواء كانوا من طبقاته الفقيرة أم الطبقات المتوسطة أم من الفئات والنخب الإدارية، ومن أبرزهم أمير الشعراء أحمد شوقى، والكاتب يحيى حقي و عالم الذرة المصري يحيى المشد أما المسار الثاني فانضوى فيه مُلاك الأراضي والأبعديات الواسعة والمشاركون بشكل فعال في الحياة السياسية للبلاد.

التركمان في مصر تختلف عن التركمان في العراق و سوريا من حيث التاريخ والثقافة واللغة والتشكيلات القبلية، وقد هاجرت أعداد كبيرة من قبائلهم في فترات متباعدة إلى إيران وتركيا وإلى المشرق العربي , ولأسباب كثيرة حيث أننا نجد تركماناً في العراق وسوريا وتركيا ومصر وليبيا والأردن وغيرها من الدول, واستعرب معظمهم وبالاخص من هم في التجمعات الصغيرة, حيث يرد قدوم قسم من التركمان إلى المنطقة ما قبل العثمانيين بسنيين عديدة ،ويعود بالضبط إلى أواخر القرن السابع الميلادي ،عندما اندفعت القبائل التركمانية من موطنها في تركستان وسط آسيا. وأن المصادر التاريخية ترجع زمن هجرة التركمان إلى شرق المتوسط إلى أواخر القرن السابع الميلادي، حيث اندفعت القبائل التركمانية من موطنها في سهول تركستان وسط آسيا غربا باتجاه شرق المتوسط ،وأخذت تستقر في العديد من المناطق ذات التماس بين الدولة العربية ـ الإسلامية والدولة البيزنطية وأماكن الثغور من شمال العراق وحتى شمال آسيا الصغرى.

التأثير التركي العثماني

 
محمد على باشا (1769-1849).

التأثير التركي العثماني كان أكثر قوة وتشعُباً في عهد محمد علي باشا (1822-1848) بالمقارنة بالعهد العثماني السابق على رغم امتداده ثلاثة قرون، مُبيناً كيف أكتسبت تلك الثقافة التركية كثافة وانتشاراً بفضل الاهتمام الكبير الذي لاقته من محمد علي وسياساته الرامية إلى التجديد، إذ شمل التأثير طُرز الحياة الاجتماعية في الملبس والمأكل وفي الموسيقى والغناء وأساليب التسلية والترويح وغيرها لدى أوساط الطبقات الارستقراطية والبرجوازية الجديدة والأعيان القدامى. وفي سياق تناوله لتنامي الثقافة التركية العثمانية في مصر أيام محمد علي وبعده وكيف اكتسبت تلك الثقافة كثافة وانتشاراً، ثم تأثيراتها على المتحدثين بالعربية، ذلك يعود إلى الاهتمام الكبير الذي لقيته من محمد علي وسياساته الرامية إلى التجديد من خلال المدارس الحديثة التي أُقيمت والكتب التركية التي أخرجتها المطابع، وإقبال الأهالي على الثقافة التركية، فضلاً عن المتحدثين بالتركية ممن جاؤوا إلى مصر ما أدى إلى ظهور النموذج الثقافي «العثماني المصري» إلى جانب النموذج «التركي العثماني»، أيضاً لم يكن قائماً مفهوم القومية في بداية ذلك القرن بين المجتمعات والطوائف المُسلمة المُقيمة فوق أراضي الدولة العثمانية الممتدة على قارات ثلاث، وهو التيار الذي تحول إلى تيار فكري وسياسي في نهاية القرن الـ 19 في أذهان المثقفين الأتراك والعرب.

الحياة الاجتماعية

أما على المستوى الاجتماعي فقد كانت هناك علاقات نسب كثيرة بين المصريين والأتراك وكان زواج السيدات التركيات من المصريين أكثر من زواج الأتراك من مصريات، وقد أدخل هذا الارتباط الكثير من العادات الطيبة في الأسرة المصرية إلى جانب أن فن إجادة الطهي وصناعة الحلوى أخذه المصريون عن الأتراك لأن المرأة التركية تتميز بأنها ربة بيت ماهرة.

وهناك أبحاث عن عمران مدينة القاهرة منذ أواخر القرن الماضي أثبتت أن أكثر توسع شهدته القاهرة غرب النيل كان في العهد العثماني، هذا إلى جانب الانتعاش الاقتصادي الذي كان مرتبطًا ببناء مساجد حول الأضرحة في الأحياء الشعبية.


الديمغرافيا

ليس هناك تقديرات واضحة لأعداد الأتراك في مصر. وتقدر أعدادهم حسب الكثير من المصادر بحوالي 100.000 نسمة[7] من جهة أخرى فهناك مزاعم بأن عدد الأتراك في مصر يقدر بين 750.000 و1.500.000 نسمة.[2]

مشاهير الأتراك المصريين

الاسم الحياة سبب الشهرة الرابط التركي
عادل أدهم ممثل
تمام‌كولو أفريكا 1920–2002 شاعر مصري من أم تركية[8]
زكريا أحمد 1896–1961 موسيقي مصري من أم تركية[9]
ليلى أحمد 1960 كاتبة مصري من أم تركية[10]
إسماعيل مصطفى الفلكي 1825–1901 فلكي ورياضياتي مصري من عائلة ذات أصول تركية[11]
توفيق الحكيم 1898–1987 كاتب مصري من أم تركية[12]
مصطفى لطفي المنفلوطي 1876–1924 كاتب مصري من أم تركية[13]
عائشة التيمورية 1840–1902 كاتبة مصرية من أب تركي[14]
قاسم أمين 1863–1908 كاتب وناشط حقوق المرأة مصري من أب تركي[15]
علي بهجت 1858–1924 عالم آثار ومؤرخ مصري من عائلة ذات أصول تركية[16]
خاير بك
حسين بيكار 1912–2002 Painter مصري من عائلة ذات أصول تركية[17]
عباس الثاني 1874–1944 خديوي مصر مصري من عائلة ذات أصول تركية[18]
عبد الرحمن فهمي 1924 كاتب مصري من عائلة ذات أصول تركية[19]
محمد فريد 1868–1919 مؤرخ مصري من عائلة ذات أصول تركية[20]
يحيى حقي 1905–1992 كاتب مصري من عائلة ذات أصول تركية[21]
عزيزة حسين 1919 خبيرة رفاه اجتماعي مصرية من أصل تركي[22]
أحمد حسين 1902-? عالم ومصلح اجتماعي مصري من أم تركية[23]
حافظ ابراهيم 1872–1932 شاعر مصري من أم تركية[24]
أكمل الدين إحسان اوغلو 1943 الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي مصري من عائلة ذات أصول تركية[25]
خالد الإسلامبولي 1957–1982 ضابط جيش مصري من أم تركية[26]
الشيخ عبد العزيز جاويش 1872–1929 Educator مصري من أم تركية[27]
يعقوب قدري قرة‌عثمان‌اوغلو 1889–1974 كاتب مصري من عائلة ذات أصول تركية[28]
أحمد مظلوم 1858–1928 وزير وزعيم بالبرلمان مصري من عائلة ذات أصول تركية[29]
محمد ناجي 1888–1956 رسام مصري من عائلة ذات أصول تركية[30]
وداد عرفي 1900-1969 ممثل ومخرج مصري من عائلة ذات أصول تركية[31]
حسين رفقي باشا 1876-1950 وزير الحربية وعضو برلمان
إسماعيل باشا 1830–1895 خديوي مصر مصري من عائلة ذات أصول تركية[32]
مصطفى فهمي باشا 1840–1914 رئيس وزراء مصر كريتي من عائلة تركية[33]
محمد توفيق نسيم باشا 1875–1938 رئيس وزراء مصر مصري من عائلة ذات أصول تركية[34]
حسين رشدي باشا 1863–1928 رئيس وزراء مصر مصري من عائلة ذات أصول تركية[35]
محمد سعيد باشا 1863–1928 رئيس وزراء مصر مصري من عائلة ذات أصول تركية[36]
محمد شريف باشا 1826–1887 رئيس وزراء مصر مصري من عائلة ذات أصول تركية[37]
محمد طاهر باشا
توفيق باشا
طوسون باشا
محمد قادر 1821–1888 قاضي وكاتب مصري من أب تركي[38]
إحسان عبد القدوس أديب وروائي
بهيجة رشيد ? ناشطة حقوق المرأة مصرية من أم تركية[39]
هند رستم 1929–2011 ممثلة مصرية من أبوين تركيين[40]
علي صبري 1920–1991 رئيس وزراء مصر مصري من عائلة ذات أصول تركية[41]
أحمد شوقي 1869–1932 كاتب وشاعر مصري من عائلة ذات أصول تركية[42]
شويكار
ابن تغري بردي
محمد ولي الدين يكن 1873–1921 كاتب مصري تركي مولود في إسطنبول[43]
صفية زغلول 1876–1946 أم المصريين مصرية من عائلة ذات أصول تركية[44]
موريس زيلبر 1920–2008 مدرب خيول مصري من أم تركية[45]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضاً

الهامش

  1. ^ Baedeker 2000, lviii.
  2. ^ أ ب Akar 1993, 94.
  3. ^ Baring 2005, 169.
  4. ^ Abdelrazek 2007, 37.
  5. ^ http://halapturkmen.blogcu.com/misir-turkmenleri/5582442
  6. ^ http://halapturkmen.blogcu.com/misir-turkmenleri/5582442
  7. ^ Baedeker 2000, lviii.
  8. ^ Olaussen & Angelfors 2009, 88.
  9. ^ Goldschmidt 2000, 17.
  10. ^ Abdelrazek 2007, 21.
  11. ^ Goldschmidt 2000, 52.
  12. ^ Goldschmidt 2000, 67.
  13. ^ Moosa 1997, 109.
  14. ^ Goldschmidt 2000, 211.
  15. ^ Nelson 1996, 27.
  16. ^ Goldschmidt 2000, 32.
  17. ^ Bahaiviews. "On Baha'i Painters: Hussein Bikar and the Treatment of Baha'is in Egypt". Retrieved 2011-02-04.
  18. ^ Brugman 1984, 40.
  19. ^ Manzalaoui 1986, 193.
  20. ^ Iggers, Wang & Mukherjee 2008, 196.
  21. ^ Brugman 1984, 263.
  22. ^ Goldschmidt 2000, 80.
  23. ^ Johnson 2004, 1.
  24. ^ Badawī 1975, 42.
  25. ^ Organisation of the Islamic Conference. "Biography of Ekmeleddin Ihsanoglu". Retrieved 2011-02-04.
  26. ^ Goldschmidt 2000, 90.
  27. ^ Goldschmidt 2000, 96.
  28. ^ Jongerden 2007, 193.
  29. ^ Goldschmidt 2000, 128.
  30. ^ Goldschmidt 2000, 150.
  31. ^ Armes 2008, 105.
  32. ^ Lababidi 2008, 37.
  33. ^ Goldschmidt 2000, 51.
  34. ^ Goldschmidt 2000, 153.
  35. ^ Goldschmidt 2000, 169.
  36. ^ Goldschmidt 2000, 178.
  37. ^ Goldschmidt 2000, 191.
  38. ^ Goldschmidt 2000, 159.
  39. ^ Badran 1996, 97.
  40. ^ The Daily News Egypt (2011-08-09). "Egyptian screen legend, seductress Hind Rostom dies at 82". The Daily News Egypt. Retrieved 2011-08-28.
  41. ^ Goldschmidt 2000, 169.
  42. ^ Brugman 1984, 35.
  43. ^ Goldschmidt 2000, 229.
  44. ^ Goldschmidt 2000, 235.
  45. ^ Independent (2009-01-30). "Obits in Brief: Maurice Zilber". The Independent. London. Retrieved 2011-02-04.

المراجع

  • الأتراك في مصر وتراثهم الثقافي، أكمل الدين إحسان اوغلو، رئيس منظمة التعاون الإسلامي، دار الشروق
  • الدولة العثمانية المجهولة، تأليف أحمد آق كوندز وسعيد أوزترك.
  • العثمانيون في التاريخ والحضارة، تأيف الدكتور محمد حرب.
  • النفحة المسكية في تاريخ الدولة التركية في مصر، مخطوطة في جامعة كمبردج لندن.
  • Abdelrazek, Amal Talaat (2007), Contemporary Arab American women writers: hyphenated identities and border crossings, Cambria Press, ISBN 1-934043-71-0 
  • Akar, Metin (1993), "Fas Arapçasında Osmanlı Türkçesinden Alınmış Kelimeler", Türklük Araştırmaları Dergisi 7: 91-110 
  • Armes, Roy (2008), Dictionnaire des cinéastes africains de long métrage, KARTHALA Editions, ISBN 2-84586-958-4 
  • Badawī, Muḥammad Muṣṭafá (1975), A critical introduction to modern Arabic poetry, Cambridge University Press, ISBN 0-521-29023-6 
  • Badran, Margot (1996), Feminists, Islam, and nation: gender and the making of modern Egypt, Princeton University Press, p. 97, ISBN 0-691-02605-X 
  • Baedeker, Karl (2000), Egypt, Elibron, ISBN 1-4021-9705-5 
  • Baring, Evelyn (2005), Modern Egypt. Volume 2, Elibron, ISBN 1-4021-7830-1 
  • Brugman, J. (1984), An introduction to the history of modern Arabic literature in Egypt, BRILL, p. 263, ISBN 90-04-07172-5 
  • Goldschmidt, Arthur (2000), Biographical dictionary of modern Egypt, Lynne Rienner Publishers, ISBN 1-55587-229-8 
  • Iggers, Georg G.; Wang, Q. Edward; Mukherjee, Supriya (2008), A global history of modern historiography, Pearson Education, p. 196, ISBN 0-582-09606-5 
  • Johnson, Amy J. (2004), Reconstructing rural Egypt: Ahmed Hussein and the history of Egyptian development, Syracuse University Press, p. 1, ISBN 0-8156-3014-X 
  • Jongerden, Joost (2007), The settlement issue in Turkey and the Kurds: an analysis of spatial policies, modernity and war, BRILL, p. 193, ISBN 90-04-15557-0 
  • Lababidi, Lesley Kitchen (2008), Cairo's street stories: exploring the city's statues, squares, bridges, gardens, and sidewalk cafés, American University in Cairo Press, ISBN 977-416-153-X 
  • Manzalaoui, Mahmoud (1986), Arabic short stories, 1945-1965, American University in Cairo Press, p. 193, ISBN 977-424-121-5 
  • Moosa, Matti (1997), The origins of modern Arabic fiction, Lynne Rienner Publishers, p. 109, ISBN 0-89410-684-8 
  • Nelson, Cynthia (1996), Doria Shafik, Egyptian feminist: a woman apart, American Univ in Cairo Press, p. 27, ISBN 977-424-413-3 
  • Olaussen, Maria; Angelfors, Christina (2009), Africa writing Europe: opposition, juxtaposition, entanglement, Rodopi, ISBN 90-420-2593-X