آرثر كويستلر

ابراهيم العريس.jpg هذا الموضوع مبني على
مقالة لابراهيم العريس.

ارثر كويستلر كاتب انجلبزي من أصل مجري كتب الكثير من الروايات والمقالات.

Arthur Koestler
Arthur Koestler in 1948
Arthur Koestler in 1948
الوظيفةNovelist, essayist, journalist
العرقHungarian, British
الجنسيةNaturalized British subject
الفترة1934-1983
الموضوعFiction, non-fiction, history, autobiography, politics, philosophy, psychology, parapsychology, science
أبرز الأعمالDarkness at Noon The Thirteenth Tribe
جوائز بارزةSonning Prize (1968)
CBE (1972)
الزوجDorothy Ascher (1935–50), Mamaine Paget (1950–52),
Cynthia Jefferies[1] (1965–83)

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته

Origins and early life

1926-1931 Palestine, Paris, Berlin and Polar flight

The 1930s

The war years, 1940-45

 
January 1945, Kibbutz Ein Hashofet, Koestler is 5th from the right

في سنوات ما بعد الحرب

1945-55

1956-75

Final years, 1976-83

الخلافات في وفاته

النفوذ والتراث

السياسة والأسباب

Paranormal and scientific interests

Hallucinogens

يهودية

اللغات

أعمال نشرت

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

رواية

دراما

السيرة الذاتية

NB The books The Lotus and the Robot, The God that Failed, and Von weissen Nächten und roten Tagen, as well as his numerous essays, all may contain further autobiographical information.

أعمال أخرى غير روائية

  • 1934. Von weissen Nächten und roten Tagen. About Koestler's travels in the USSR. In his The Invisible Writing, Koestler calls the book Red Days and White Nights, or, more usually, Red Days. Of the five foreign language editions − Russian, German, Ukrainian, Georgian, Armenian − which were intended, only the German version was eventually published, "thoroughly expurgated", in Kharkov, Ukrainian S.S.R., and the work is therefore very rare.
  • 1937. L'Espagne ensanglantée.
  • 1941 Scum of the Earth. Account of his life in France before and after the outbreak of World War Two, with a detailed account of his internment at Le Vernet, the French concentration camp for undesirable aliens.
  • 1942 (summer) Le yogi et le commissaire.
  • 1945. The Yogi and the Commissar and other essays.
  • 1949. The Challenge of our Time.
  • 1949. Promise and Fulfilment: Palestine 1917-1949.
  • 1949. Insight and Outlook.
  • 1955. The Trail of the Dinosaur and other essays.
  • 1956. Reflections on Hanging.
  • 1959. The Sleepwalkers: A History of Man's Changing Vision of the Universe. ISBN 0-14-019246-8   An account of changing scientific paradigms.
  • 1960. The Watershed: A Biography of Johannes Kepler. (excerpted from The Sleepwalkers.) ISBN 0-385-09576-7
  • 1960. The Lotus and the Robot, ISBN 0-09-059891-1. Koestler's journey to India and Japan, and his assessment of East and West.
  • 1961. Control of the Mind.
  • 1961. Hanged by the Neck. Reuses some material from Reflections on Hanging.
  • 1963. Suicide of a Nation.
  • 1964. The Act of Creation.
  • 1967. The Ghost in the Machine. Penguin reprint 1990: ISBN 0-14-019192-5.
  • 1968. Drinkers of Infinity: Essays 1955-1967.
  • 1970. The Age of Longing, ISBN 0-09-104520-7.
  • 1971. The Case of the Midwife Toad, ISBN 0-394-71823-2. An account of Paul Kammerer's research on Lamarckian evolution and what he called "serial coincidences".
  • 1972. The Roots of Coincidence, ISBN 0-394-71934-4. Sequel to The Case of the Midwife Toad.
  • 1973. The Lion and the Ostrich.
  • 1974. The Heel of Achilles: Essays 1968-1973, ISBN 0-09-119400-8.
  • 1976. The Thirteenth Tribe: The Khazar Empire and Its Heritage, ISBN 0-394-40284-7.
  • 1976. Astride the Two Cultures: Arthur Koestler at 70, ISBN 0-394-40063-1.
  • 1977. Twentieth Century Views: A Collection of Critical Essays, ISBN 0-13-049213-2.
  • 1978. Janus: A Summing Up, ISBN 0-394-50052-0. Sequel to The Ghost in the Machine
  • 1980. Bricks to Babel. Random House, ISBN 0-394-51897-7. This 1980 anthology of passages from many of his books, described as "A selection from 50 years of his writings, chosen and with new commentary by the author", is a comprehensive introduction to Koestler's writing and thought.
  • 1981. Kaleidoscope. Essays from Drinkers of Infinity and The Heel of Achilles, plus later pieces and stories.

Writings as a contributor

السيرة الذاتية لكويستلر

  • Atkins, J., 1956. Arthur Koestler.
  • Buckard, Christian G., 2004. Arthur Koestler: Ein extremes Leben 1905-1983. ISBN 3-406-52177-0.
  • Cesarani, David, 1998. Arthur Koestler: The Homeless Mind. ISBN 0-684-86720-6.
  • Hamilton, Iain, 1982. Koestler: A Biography. ISBN 0-02-547660-2.
  • Koestler, Mamaine, 1985. Living with Koestler: Mamaine Koestler's Letters 1945-51. ISBN 0-297-78531-1 or ISBN 0-312-49029-1.
  • Levene, M., 1984. Arthur Koestler. ISBN 0-8044-6412-X
  • Mikes, George, 1983. Arthur Koestler: The Story of a Friendship. ISBN 0-233-97612-4.
  • Pearson, S. A., 1978. Arthur Koestler. ISBN 0-8057-6699-5.
  • Scammell, Michael (2009). Koestler: The Literary and Political Odyssey of a Twentieth-Century Skeptic. New York: Random House. p. 689. ISBN 978-0-394-57630-5. {{cite book}}: Check |authorlink= value (help); External link in |authorlink= (help); Unknown parameter |note= ignored (help)

NB Langston Hughes's autobiography also documents their meeting in Turkestan during the Soviet era.

أشهر أعماله

ظلام عند الظهيرة

هذه الرواية التي صدرت للمرة الأولى في العام 1940. والتي اشتهرت اكثر بعنوانها الفرنسي «الصفر واللانهاية» سنذكر أنها رواية كتبها كوستلر بعد تخليه عن ماضيه كعضو في الحزب الشيوعي الهنغاري الذي انتمى إليه في العام 1931 وظل فيه ثماني سنوات انتهت بتركه اياه، وبدء معركته الطويلة ضد الشيوعية، مثله في هذا مثل المئات من المثقفين والمناضلين الشيوعيين الأوروبيين الذين هزتهم محاكمات موسكو الستالينية، وما آلى إليه الحلم الاشتراكي الكبير على يدي ستالين.

قبل ذلك بسنوات قليلة كانت تجربة كوستلر في النضال الى جانب الجمهوريين واليساريين، في إسبانيا ضد فاشيي فرانكو قد ألهمته كتابه الكبير الأول «وصية إسبانية»... ومنذ ذلك الكتاب كان كوستلر قد بدأ ينظر بشيء من الشك الى الممارسات الشيوعية الرسمية. ولكن مع نهاية الثلاثينات، وإذ كان العالم تغيّر كثيراً عشية الحرب العالمية الثانية، لم يعد في وسعه ان يخفي ان شكه تحول يقيناًَ، وانتفض على ماضيه الشيوعي معلناً ذلك في «ظلام عند الظهيرة» مجازفاً بأن يهاجم حتى من مفكرين ديموقراطيين وجدوا في كتابته عمالة للفاشية (ومنهم جان بول سارتر وسيمون دي بوفوار!). لكن كوستلر لم يبال بذلك، كما سيذكر لاحقاً في الجزء الأول من سيرته الذاتية «الحبل المشدود»، ذلك انه كان يعرف انه على حق... وأن الستالينية «قد أضحت مجرد آلة للقتل»، القتل الجسدي والقتل المعنوي في آن معاً.

وفيها استلهم الكاتب، بالطبع، تجربته الخاصة خلال انتمائه الى الحزب الشيوعي الذي لم يخلف له، بحسب ما قال، إلا الخيبة والمرارة. ذلك ان الكتاب، وعلى رغم طابعه الروائي، إنما هو سرد لعلاقة الصدام والخضوع ثم الصدام مجدداً التي تقوم بين الإنسان والحزب. والإنسان المعني هنا هو روباخوف، اما الحزب، فهو بالطبع الحزب الشيوعي. ومنذ بداية الرواية يحدث ان يعتقل روباخوف هذا، على رغم ما هو معروف عنه من انه كرّس حياته كلها من اجل خدمة حزبه الشيوعي الروسي... وبعد اعتقاله يحال روباخوف الى المحاكمة، فيحكم عليه بالإعدام ويتم تنفيذ الحكم فيه. اما تهمته فهي، كالعادة، الخيانة العظمى والتحريفية. وأما الأدلة هذه فإنما هي، كالعادة ايضاً، مأخوذة من أقواله وكتاباته نفسها، إذ تحمل معاني ما كانت لها اصلاً. ولكن ما العجيب في هذا، وللحزب منطقه الذي يختلف عن منطق الأفراد. والرفاق يؤكدون هذا في صفحات الرواية حيث نجد النص الآتي: «إن الحزب لا يخطئ ابداً ايها الرفاق. يا رفيقي، انا وأنت يمكننا ان نخطئ. لكن الحزب لا يخطئ. الحزب هو شيء اكبر مني ومنك بكثير، وأكبر من ألف مثلك وألف مثلي. الحزب هو التجسيد العملي للفكرة الثورية في التاريخ. والتاريخ لا يعرف شيئاً اسمه الضمير او شيئاً اسمه التردد. الحزب متماسك دائماً ولا يقهر ابداً، يسير كالسيل نحو هدفه. وهو عند كل منحنى في مجراه، يلفظ الوحل والطين الذي كان اصطحبه، كما يلفظ الجثث التي كانت قد غرقت فيه. والتاريخ، أيها الرفيق، يعرف طريقه، وهو لا يقترف اية اخطاء خلال تلك الطريق، أليس كذلك ايها الرفيق؟». وبالتحديد، فإن الحزب يعدم روباخوف لأن روباخوف هذا لا يريد ان يواصل السير مغمض العينين على طريق ذلك التاريخ... بل وأنه ليجرؤ - وهذا افظع بالطبع! - على الحكم على مسرى التاريخ وإدانته... ولهذا فإن روباخوف دفع الثمن غالياً.

لقد كان كتاب كوستلر هذا، واحداً من اقسى الكتب التي صدرت في ذلك الحين، منددة بالعمل الحزبي الشيوعي. ومن الواضح انه كان ثمة في المحاكمات السوفياتية وفي ممارسات ستالين وجماعته ما يبرر صدور مثل هذا الكتاب، ويضع ماء كثيراً في طاحونة مفكرين مثل كوستلر كانت خيبة املهم شديدة. ومع هذا، فإن كتّاباً كثراً معتدلين بل منهم من هو معاد للشيوعية، وجدوا في الكتاب قدراً كبيراً من المبالغة، بمعنى انه لم يتوقف إلا عند المحاججات والأطر التي تدعم موقفه المعادي كلياً، وتسهل عليه النقد، بمعنى ان ما في الكتاب لم يتجاوز النظرة الشعبية السائدة لدى الأوساط المعادية اصلاً للشيوعية، ما منعه من ان يصل الى الجوهر الحقيقي للأمور. ومن هنا نظر الى الكتاب على اعتبار انه ليس اكثر من بيان إدانة صاخب. لكن هذا بالذات ما أمّن له نجاحه، إذ نعرف ان مئات الألوف من نسخه الإنكليزية (اللغة التي صدر بها اصلاً) قد بيعت على الفور.

اما بالنسبة الى آرثر كوستلر، فإنه، بعد صدور كتابه هذا، أقام في انكلترا، حيث امضى فيها، اولاً سنوات الحرب، متعاوناً مع اجهزة استخباراتها، في فترة كان بدأ الاتجاه خلالها نحو الصهيونية (ما زاد من الاهتمام بكتابه هذا من جهة، وما أفقده جزءاً كبيراً من صدقيته من جهة ثانية)، وقرر ان يناضل من اجل انشاء دولة اسرائيل، وهو لهذا توجه العام 1944 الى فلسطين واستوحى هناك واحدة من اشهر رواياته «برج عزرا» التي كانت بياناً صهيونياً لا لبس فيه. ولكن هنا مرة اخرى، وبعد ان تأسس الكيان الصهيوني، عادت اسئلة آرثر كوستلر تقلقه من جديد. وتخلى عن الصهيونية تماماً، بل حتى قام بمحاولات عدة للتخلص من جذوره اليهودية وإنكار انتمائه الى الدين اليهودي. وهكذا راح يحاربه اولئك الذين كانوا ساندوه في معاركه الأولى. اما هو فقد اعلن منذ ذلك الحين مراراً وتكراراً انه اصبح بلا دين... بل اصبح ينتمي الى دين واحد هو دين الشك واللايقين. وقد ادى به هذا الى التوغل في تاريخ الشرط الإنساني ليضع كتابه التالي «السائرون نياماً» متحدثاً فيه عن الفارق بين ما هو روحي وما هو علمي... وقد امضى كوستلر بقية سنوات حياته، وحتى انتحاره مع زوجته سينثيا في العام 1988، وهو غارق بين شكوكه واسترجاعه ذكريات ماضيه الملون والمتبدل تبدل القرن العشرين نفسه، هو الذي كان احد أعلامه.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

القبيلة الثالثة عشرة

عشر كتاب آرثر كويستلر الذى أثار ضجة كبيرة و جعله عرضة لإتهامه بمعاداة السامية بعد أن كشف في هذا الكتاب عن فرضيته القائلة بعدم إنحدار أغلب يهود العالم الآن - و بخاصة الغربيين- من أصول سامية , و ذلك عبر تتبعه الدقيق لتاريخ مملكة الخزر

لأن هذا الكتاب يسقط أحد أهم ادعاءات الحركة الصهيونية، حول "حق" اليهود ـ ولا سيما يهود أوروبا ـ بما يسمونه "ارض إسرائيل" باعتبار أنهم من نسل إبراهيم.

ومما يزيد في أهمية هذا الكتاب ـ الشهادة، أنه بالإضافة إلى المنهج الدقيق الذي اعتمده في رواية التاريخ، جاء بقلم عالم مؤرخ مشهود لـه بالأهمية والبحث العميق. ليس هذا وحسب، فإن آرثر كويستلر، المجري الأصل، ينحدر من أصل يهودي، ومن نفس هذه القبيلة التي أطلق عليها لقب "الثالثة عشرة" فأخرجها بهذا اللقب من "الأسباط الإثني عشر" الذين يشكلون مجموع القبائل اليهودية السامية المعترف بها تاريخياً.

ملخص الكتاب ـ الوثيقة أن يهود أوروبا في معظمهم، ولا سيما في شرق أوروبا، هم من أصل آري ولا علاقة لهم بفلسطين أو بأي من القبائل السامية التي عاشت فيها. يهود أوروبا ينحدرون من شعب الخزر، الذي كان يدين بالوثنية، ويفصل بين الموجة الإسلامية الصاعدة والإمبراطورية البيزنطية المنهارة. وقد ازدهر هذا الشعب بين القرن السابع حتى القرن الحادي عشر الميلادي، ارتأى تلافياً للخطر المحدق به من المسلمين جنوباً والبيزنطيين شمالاً أن يعتنق اليهودية ويتقي الخطرين.

ويستشهد كويستلر في كتابه بعدد وفير من المراجع الإسلامية وغير الإسلامية. ومما يلفت النظر بين هذه المراجع، إحدى الرسائل التي وجهها "حسداي بن شبروط" إلى "يوسف" ملك الخزر. فمن هو حسداي هذا؟

إنه أحد أهم شخصيات الحكم في عهد الخليفة الأموي عبد الرحمن الثالث الذي استطاع سنة 929م توحيد الإمارات الإسلامية من الأندلس فأصبحت عاصمته قرطبة فخر إسبانيا العربية. لقد كان حسداي هذا طبيب الخليفة، ووزير ماليته، والقائم على حل المشاكل الدبلوماسية الخارجية للمملكة.

وكان حسداي هذا يهودياً مستنيراً ومخلصاً ليهوديته ومن المتطلعين إلى إقامة دولة يهودية محض. ولكن هذا لم يمنعه من الاعتراف بحياة اليهود الهنيئة تحت حكم عبد الرحمن المسلم "الذي لم يعرف لـه من قبل مثيل ... وهكذا فقد نعم ضعافهم (اليهود) المنبوذون بالرعاية، وأصيبت بالشلل سيوف مضطهديهم وسقطت عنهم عبوديتهم، والبلاد التي تعيش بها تسمى بالعبرية سفاراد، ولكن المسلمين الذي يسكنونها يسمونها الأندلس".

هذه شهادة من أهلهم على الرحابة العربية والسماحة الإسلامية تجاه اليهود. ومن هنا فإن حديث الفلسطينيين عن حلم الدولة الديمقراطية ليس بدعة لم يسبق للعرب أن مارسوه وعلى أرفع المستويات.

والجزء الثاني من شهادة حسداي، وعن غير قصد بالطبع، تثبت أن مملكة الخزر اليهودية لا تنحدر من أصل عربي أو سامي. وهذا ما ورد بكل الوضوح في رد يوسف ملك الخزر على حسداي وهو يروي له سيرة نسبه وسحبه.

فهذه صفحة من التاريخ ـ الموثق كفيلة بصفع كل مزاعم بيغن وأمثاله من بقايا الخزر عن "ساميتهم" وحتى "يهوديتهم". فهم ليسوا في واقع الأمر إلا نسل "القبيلة الثالثة عشرة" التي انتشرت فيما بعد ونتيجة للاضطهاد البيزنطي وغير البيزنطي على أيدي قبائل الشمال الأوروبي، في شرقي أوروبا التي كانت ولا تزال أكبر خزان ليهود "إسرائيل". اضطهدوا في بلادهم فجاؤوا إلى بلادنا ليضطهدونا. وحتى "يبرروا" جريمتهم لجأوا إلى تزوير تاريخهم حتى جاء من يفضح تزويرهم.

المصادر

انظر أيضاً

وصلات خارجية

  اقرأ اقتباسات ذات علاقة بآرثر كويستلر، في معرفة الاقتباس.


قالب:ImprisonedWarCorrespondents

  1. ^ There is a discrepancy between the various biographers in the spelling of the surname. David Cesarani uses the spelling Jeffries, Iain Hamilton, Harold Harris (in his Introduction to Living with Koestler: Mamaine Koestler's Letters 1945-51, Celia Goodman in the same book and Mark Levene in Arthur Koestler spell it Jefferies.