محافظة الضالع

محافظة الضالع إحدى المحافظات اليمنية التي تم استحداثها بعد الإعلان عن قيام دولة الوحدة، وتبعد عن العاصمة بحدود (250) كيلو متراً، ويشكل سكان المحافظة ما نسبته (2.4%) من إجمالي سكان الجمهورية، وتقسم إداريا إلى (9) مديريات، ومدينة الضالع مركز المحافظة. وتعد الضالع من المحافظات المتميزة بالزراعة، إذ يعمل معظم سكانها في ممارسة النشاط الزراعي، ومن أهم محاصيلها الزراعية البن. وتضم أراضي المحافظة بعض المعادن، من أهمها معدن التلك المستخدم في صناعة الورق والطلاء ومستحضرات التجميل والمبيدات الحشرية. والمعالم السياحية في المحافظة متعددة، من أهمها حمام دمت، ومن المدن الأثرية فيها مدينة جبن المشهورة بقلعتها ومدرستها المنصورية التاريخية، التي شيدها الطاهريين. وتضاريس المحافظة متنوعة وتتميز بمناخ معتدل نسبياً خلال أيام السنة.

موقع محافظة ضالع
الضالع
الضالع
الضالع
محافظة اليمن
محافظة اليمن
البلدالجمهورية اليمنية
العاصمةالضالع
الحكومة
 • GovernorAli Moqbel Saleh[1] (Ruled by Southern Transitional Council)
المساحة
 • الإجمالي4٬786 كم² (1٬848 ميل²)
التعداد
 (تعداد 2011)[2]
 • الإجمالي669٬000
 • الكثافة140/km2 (360/sq mi)


علم الضالع

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

قائمة حكام الضالع

قائمة حكام الضالع
الأمير فترة الحكم ملاحظات
موسى بن الحسن 1839
فلان بن عبد الهادي ؟ - 1872
علي بن مقبل 1872 - 1873
محمد بن مساعد 1873 - 1873
علي بن مقبل 1874 - 1874
عبد الله بن محمد 1874 - 1878
علي بن مقبل 1878 - 1886
شائف بن سيف 1886 - 1911 منذ 1904 تحت الوصاية البريطانية
ناصر بن شائف 1911 - 1921
حيدرة 19 1947
ناصر بن شائف 1947 - 1953
علي بن علي 1953 - 1954
قاسم علي بن علي 1954 - 1967 ثم ألغيت المشيخة

التاريخ

قبل الوحدة اليمنية لم تكن محافظة الضالع موجودة، كانت مديريات الحصين، الشعيب، الأزارق، جحاف، ومديرية الضالع تابعة لمحافظة لحج الجنوبية أمّا مديريات جبن، دمت، قعطبة، الحشاء تابعة لليمن الشمالي.

تتكون 70٪ من أراضي محافظة الضالع من أراضي تابعة لمحافظات إب وتعز والبيضاء فمديرية جبن من محافظة البيضاء وأما دمت وقعطبة بالأصل من محافظة إب والحشاء لمحافظة تعز


الجغرافيا

موقع المحافظة

تقع محافظة الضالع جنوب العاصمة صنعاء بين خط عرض( 42َ : 13ْ ) شمالاً ، وخط طول ( 43َ : 44ْ ) شرقاً ، و تبعد عن العاصمة صنعاء مسافة ( 245 كيلومتراً ) وتتصل المحافظة بمحافظتي أب والبيضاء من الشمال ، محافظتي البيضاء ولحج من الشرق، محافظة لحج من الجنوب، محافظتي إب وتعز من الغرب .


المساحة

تبلغ المساحة حوالي(4099 ) كم2وتتوزع في تسع مديريات

السكان

يبلغ عدد سكان محافظة الضالع وفقاً لنتائج التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت لعام 2004م (470.564) نسمه وينمو السكان سنويا بمعدل(3.55%)..

م المديرية عدد المساكن عدد الأسر عدد الذكور عدد الإناث الإجمالي
1 الأزارق 5.844 5.662 18.956 18.339 37.295
2 الحشاء 8.992 8.718 30.237 29.941 60.178
3 الحصين 4.285 4.233 18.832 18.286 37.118
4 الشعيب 4.903 4.574 19.162 19.099 38.261
5 الضالع 10.466 10.397 42.995 37.218 80.213
6 جبن 5.563 5.261 21.076 21.321 42.397
7 جحاف 2.844 2.916 11.764 11.133 22.897
8 دمت 8.107 7.636 31.414 29.530 60.944
9 قعطبة 10.090 10.489 46.676 44.530 91.206
أخرى 8 27 28 55
الاجمالي 61.094 59.894 241.139 229.425 470.564


التضاريس

تتوزع التضاريس الطبيعية لمحافظة الضالع بين جبال وهضاب ووديان وسهول خصبة ، فأراضي محافظة الضالع تقع على رأس وادٍ منبسط يمتد شمالاً ، ويصب في سيلة قعطبة وفي وادي تبن ، ويبلغ طول هذا الوادي حوالي (عشرة أميال) ، وعرضه حوالي (ثلاثة أميال) ، وله عدة أسماء ، أما روافده الرئيسية فهي وادي معابر ونشام ووادي الغشة ، وهي تروي ـ تسقي ـ الأراضي الواقعة بين مدينة الضالع والكبار ، ووادي عمامة ورحبان ووادي الظاهر وهي تروي ناحية بلاد الشواف ، ووادي حبان ووادي اللسج يعبران منطقة الجليلة ، ووادي الشعب ووادي حران يرويان أراضي لحيس من بلاد الشواف ، ووادي المدهور ووادي الحسلب يرويان الجزء الواقع في أقصى الشمال من أرض الشاعري وناحية خلة في أراضي المفلحي في محافظة لحج ، ووادي صوحل الذي يروي أراضي الحُصين ومرفد وخوير ، ووادي الحازة الذي يتاخم السفح الشرقي لجبل جحاف ، وتختلف أراضي محافظة الضالع على الرغم من وجود الجبال الوعرة المحيطة بها من جميع الجوانب بأن لها مظهر السهل المستوي إلا أن سطحه منكسر بسبب وجود مرتفعات صخرية وحبيلات أو نتوءات صخرية واسعة مغطاة بأشجار الشوك والصبر ، ومن قمة الجبل الذي يرتفع إلى شرق مدينة الضالع يمكن مشاهدة القرى العديدة البعيدة ومنازلها المبنية بالحجارة الصلدة فوق مرتفعات صخرية ، وبالنظر إلى الجوانب الشديدة الانحدار والنتوءات المتكسرة لجبل جحاف فلا يمكن أن يقع النظر إلا على القرى الواقعة في السفح الشرقي للجبل ، وفي الشمال الشرقي يوجد نتوء له قمتان متشابهتان هما : عدينة والذهابي تقعان في شمال قرية السَّرافي وتخفيان وراءهما مناطق سناح وحازة العبيد وأهل الحاج سعيد ، من وراء هذا النتوء يمكن رؤية الخط المتعرج لجبل مطرح الواقع في أقصى غرب جبال مُريس وجزء من روابي العود الذي يقطعها نقيل حدة ، ويمكن أيضاً مشاهدة الشعب ذي الارتفاعات العالية ، وسلسلة جبال مُريس والشعيب تمتد عبر الأفق الشمالي إلى جانب الشمالي الشرقي وتتداخل في الأخدود السفلي لجبل العوابل ، ويرتفع خط القمم حتى يصل إلى الأخدود المسطح لجبل حرير، وبين هذا الحائط المتدرج من الجبال تربض هضبة الضالع ، أما الجزء الشرقي من الهضبة فمكسر بسبب الأخاديد الصخرية لبلاد الشاعري التي ترتفع عند طرفها الجنوبي ، وفي شمالها يقف جبل عقرم الضخم بالقرب من منطقة المفلحي ، وفي الشمال الشرقي من مدينة الضالع توجد تلال صخرية تخفي وراءها السهل المنبسط عند رأس نقيل الخربة ، وخلف هذه التلال مباشرة يقف جبل شحذ المطل على جميع الممرات عبر الهضبة من الضالع ومن نقيل الخربة ، وفي السهل الممتد في أسفل الجبل الذي يرتفع إلى شرق مدينة الضالع تقع قرية الكبار فوق تل مخروطي ، وعلى الجانب الشرقي من الكبار تقع قرية الجليلة فوق أخدود واطٍ يمتد من جبل شحذ .

أهم جبال الضالع

جبل جحاف

يلتف جبل جحاف الضخم بالناحية الغربية لسهل مدينة الضالع ، وأعلى قمة فيه تسمى جبل المنار الذي يبلغ ارتفاعه (7840 قدماً) عن مستوى سطح البحر ، ويشكل الجزء الأوسط منه هضبة متكسرة على ارتفاع (7000 قدم) ، ويتخذ الجانبان الشمالي والجنوبي شكل طنوف ذات ارتفاع كبير ومنحدرات تؤدي إلى أودية عميقة ، وأهم أودية الجانب الشمالي هي وادي حيوات ووادي مطر ، وثلاثة طنوف شمالية رئيسية هي جبل العرقوب وحيد القصامي وجبل عمل ، وأهم وادٍ في الجنوب ينقسم إلى ثلاثة أقسام : يسمى القسم الأعلى منه وادٍ ريحان ، والقسم الأوسط سيلة الحبيل ، والقسم الأسفل وادٍ تبن ، ويقع بين طنف المعفاري شرقا وطنف الحميدي غرباً ، ويوجد وادٍ آخر وهو وادي شعب العجرودي الذي ترتفع قمته شرق قرية السرير ويجري نحو الجنوب الشرقي وتصب مياهه في الأراضي الزراعية لوادي معابر غرب مدينة الضالع ، والهضبة الوسطى يحدها من الشمال خط من القمم أهمها جبل المنار وجبل بني خضير وجبل المصنعة وجبل النوبة ، ومن ناحية الشرق يوجد نتوء مسنن أعلى قمتين فيه هما جبل رَبَك وجبل شجان ، ومن قمة جبل جحاف يمكن التحكم في مساحات واسعة إلى الشمال نحو سهل بلاد الهجر حتى جبل الشعر وجبل العود وجبل مريس غرباً حتى وادي تبن وجبل صهبان ، والجزء الأوسط من جبل جحاف مليء بماء العيون والآبار تقدر بأكثر من (ثلاثمائة وستين بئراً).

جبل المعفاري

توجد في أعلاه هضبة مربعة مساحتها تقريباً (نصف ميل) ، وترتفع حوالي( 6000 قدم )عن مستوى سطح البحر، وهي متصلة بجبل جحاف بعنق يسمى كريف الرهوة ، ويطل من ناحية الجنوب والشرق على وادي الأزارق ومن ناحية الغرب على وادي تُبن ، والهضبة في أعلى الجبل ليست مسطحة بل على هيئة حذوة الفرس ، وتخلو مرتفعات الجبل من الماء إلا من بعض الصهاريج والكروف القديمة التي تمتلئ في مواسم هطول الأمطار ، وحين ينتهي مخزون تلك الصهاريج من المياه ، يذهب أهالي تلك المنطقة إلى سفوح الجبال ليحصلوا على الماء من غيل حضيرة في المضيق الممتد من شمال وادي تُبن ومن عين ماء تحت المضيق ، وتقع عزلة المعافري على بعد ( ثلاثة أميال ) شمال جبل المعفاري في المنحدرات الغربية لرابية ضخمة في غرب مدينة الضالع تسمى المبياضة ، وأراضي عزلة المعافر تقع في حوض واسع أقيمت على جوانبه المدرجات الزراعية.

جبل حرير

يقع جبل الحرير إلى الشرق من سهل الضالع ، وترتفع أعلى قمة فيه نحو(7800 قدم) عن مستوى سطح البحر ، وتوجد به كثير من المنخفضات ذات التربة الزراعية الخصبة التي ينظمها الأهالي بهيئة مدرجات زراعية ، والقمة عبارة عن صخور صلبة تبرز نحو الغرب ، وينكسر البروز إلى نتوء رؤوس صخرية وهاويات تقع تحتها نتوءات صخرية تمتد شرقاً ، وتقع بينها أودية يزرع فيها الأهالي البر والشعير والبن ، والأودية هي سيلة بكاين وسيلة عدينة وسيلة عسيقة وسيلة الغشة وسيلة مثعدة ، وتصب جميعها في سيلة شرعـة ثم تتجه إلى وادي بناء ، وإلى الغرب تمتد حوالي (ميل واحد) ثم تبدأ في الانحدار نحو وادي النوب ثم وادي الضبب ويتصل جبل حرير بعنق جبل العوابل في الشعيب ، ويتصل جنوباً بجبل عبيدة في حالمين بواسطة عنق يؤدي إلى نقيل سيت من الضالع إلى المحجبة ، وفي أعلى جبل حرير شرق قرية الفقهاء التي تعتبر أكبر قرية هناك ، ومن أعلى الجبل يمكن الإشراف على مساحات واسعة من أراضي الشعيبي شمالاً وجبال يافع شرقاً وجبال حالمين جنوباً والضالع غرباً .

جبل الضبيات

تقع هضبة الضبيات على ذلك اللسان من المرتفعات المتكسرة التي تبرز ممتدة حوالي (عشرة أميال) جنوب الضالع ، وهي هضبة في أقصى ناحية من الجنوب وهي متعرجة تبلغ مساحتها حوالي ( نصف ميل مربع )، وطبيعتها صخرية جرداء ، والأرض التي تقع في الشمال لها شكل المدرجات وتصب مياهها غرباً ، وتحتوي حوضاً تربته خصبة أقيمت فيه مدرجات زراعية واسعة ، والجزء الجنوبي شكل النجد ، له حواف مسطحة أجزاء منها صخرية وأخرى أراضي زراعية ، وتنحدر الهضبة كلها إلى المنطقة المرتفعة في جانبها الشرقي ، وأغلب مياه جبل الضبيات تذهب غرباً إلى المدرجات وإلى سيلة يطلق عليها سيلة تونة وإلى مضايق عميقة تمتد إلى الطرف الجنوبي من الهضبة ، وأكبرها سيلة طلابة التي يصب ماؤها في وادي حردبة وأيضاً سيلة سعطب التي يصب ماؤها في وادي تونة ، وتنعدم الأشجار في أغلب أنحاء الهضبة إلا أن أشجار التولق الجيدة تكثر في الحـقول أسفل قرية الضبيات ، وتوجد عدد من الآبار في شمال القرية ، والمسافة من قرية الضبيات إلى الضالع تبلغ (عشرة أميال) ، وعلى بعد يسير من الهضبة يوجد ممر صعب كثير الالتواءات يمتد حتى شرق جبل ظفر ، وبعد مسيرة ( خمسة أميال ) توجد عيون ماء في سيلة الريدة ومنها سهل الزند ومنها إلى زُبيد ، ومن هنا تمتد طريق صالحة مسافة (ثلاثة أميال) إلى الضالع ، وثمة ممر آخر من الضبيات حتى وادي تونة ويسمى نقيل سعطب ، وممر يؤدي إلى بيت الوعل ومنه إلى وادي طلابة ثم إلى وادي حردبة ، ومن الضبيات - أيضاً - يبدأ ممر ينحدر إلى رأس نقيل تونة ثم يستمر غرباً إلى سيلة صمعان ومنها إلى وادي الأزارق .


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

جبل الند

يطل جبل الند على أودية تُبن وطبقين ، ويبلغ ارتفاعه في أعلى موضع فيه نحو ( 7131 قدماً ) عن مستوى سطح البحر ، وفي الشمال والجنوب والغرب نجد جوانب الجبل شديدة الانحدار ، وفي الشرق تحت المرتفع الانحداري يوجد وادٍ واسع فيه قرية بن عواس ، وإلى أقصى الشرق عبر الشق العميق لقرية ماطر توجد هضبة قرية الحقل الواسعة حيث الماء متوفر على ارتفاع (4500 قدم ) عن مستوى سطح البحر.

جبل الشاعري

جبل الشاعري عبارة عن مجموعة من التلال المستقيمة الحواف ، تصب أوديتها إلى وادي الضالع ، وأعلى قمة في الجبل يبلغ ارتفاعها قرابة (6525 قدماً) عن مستوى سطح البحر ، وتقع تلك القمة بين الخربة وسيلة الحمام من لكمة النوب شرقاً ، ويسمى حيد الشاعري ـ يطلق على الجبال في أراضي يافع والضالع اسم حيد ـ وإلى الشمال من جبل حرير توجد جبال الشعيب المتصلة بجبل حرير في الجنوب ، ويوجد جبل مُريس في غربها ، وهي كثيرة الانحدارات والهاويات إلا أن فيها أودية خصبة ، وأعلى قمة فيه قمة جبل العوابل التي يبلغ ارتفاعها (7646 قدماً) عن مستوى سطح البحر ، وإلى الشمال من الشعيب عبر وادي بناء تقع هضبة الربيعتين العالية وجبل أنيتة وجبل شمروخ الذي يبلغ ارتفاعه (7900 قدماً) عن مستوى سطح البحر .

الأودية

اسم الأودية المديريات التي يقع فيها الوادي

وادي الفجرة حجر،وادي الحيس، ذي حران الضالع

وادي صوفل، العقلة الحصين

العوابل، مكلان،الرباط الشعيب

الرعدين، وادي جمعان،الرونة،الشرف الازارق

تبن،المداد،ثمانة الحشاء


المناخ

تنوع درجة الحرارة في المحافظة من جز الي اخر ومن منطقة الي اخري ففي المناطق الجبلية تكون درجة الحرارة في الشتاء ما بين(3-5) درجات خصوصا في مديريات دمت وقعطبة وجبن والشعب وترتفع في فصل الصيف الي (25)درجة أما في المناطق شبة الجبلية فتكون درجة الحرارة فيها مابين(10-12) درجة في الشتاء وترتفع في الصيف الي حوالي (32) درجة

التقسيم الادارى


الصناعات الحرفية

توجد في محافظة الضالع عدد من الصناعات الحرفية ( المشاغل اليدوية ) مثل صناعة المنسوجات التقليدية ، ومواد الصبغة الملونة للمقاطب ، وصناعة الزجاج المزخرف وغيرها ، كما تصنع بصورة تقليدية الورش والهرد كأدوات الزينة ومساحيق تجميل للنساء ، بالإضافة إلى ماء الورد في الشعيب .

الأسواق الشعبية

تقام العديد من الأسواق الشعبية الأسبوعية أهمها سوق الخميس في مدينة الضالع .



المصادر

[1]

[2]

[3]

  1. ^ http://english.alarabiya.net/en/News/gulf/2017/12/24/Yemeni-President-reshuffles-government-appoints-five-new-ministers.html
  2. ^ "Statistical Yearbook 2011". Central Statistical Organisation. Archived from the original on 9 October 2012. Retrieved 24 February 2013.