فتح الله كولن

محمد فتح الله گولِن Fethullah Gülen (و. 27 أبريل 1941)، هو مؤلف، مُعلم، عالم إسلامي تركي. وهو مؤسس حركة جولن.[8][9] Gülen is designated an influential neo-Ottomanist,[10] Anatolian panethnicist,[11][12] Islamic poet, writer,[13] social critic, and activistdissident developing a Nursian theological perspective[14] that embraces democratic modernity.[12] Gülen was a local state imam from 1959 to 1981,[15][16] and he was a citizen of Turkey until his 2017 denaturalization by the government.[17] Over the years, Gülen became a centrist political figure in Turkey prior to his being there as a fugitive. Since 1999, Gülen has lived in self-exile in the United States near Saylorsburg, Pennsylvania.[18][19][20]

فتح الله كولن
Fethullah Gülen
Fethullah gulen.jpg
فتح الله جولن (يسار) في مقره في سيلرزبرگ، پنسلڤانيا، عام 2004.
وُلِدَ
محمد فتح الله جولن

27 أبريل 1941
الجنسيةتركيا
المهنة
  • Scholar
  • author
  • preacher
العصرالفترة المعاصرة
اللقبGülen movement
Writing career
الموضوع
الحركة الأدبيةNurcu
جوائز بارزة2015 Gandhi King Ikeda Award for Peace[2][3]

مسيرة الفيلسوف
المنطقة{{{منطقة}}}
المدرسةالحنفية[4][5]
الاهتمامات الرئيسية
الموقع الإلكترونيfgulen.com

Gülen says his social criticisms are focused upon individuals' faith and morality and a lesser extent toward political ends[21] and self describes as rejecting an Islamist political philosophy, advocating instead for full participation within professions, society, and political life by religious and secular individuals who profess high moral or ethical principles and who wholly support secular rule, within Muslim-majority countries and elsewhere.[22]

In 2003, a number of Gülen movement participants allied with Recep Tayyip Erdoğan's centre-right Justice and Development Party (AKP), providing the AKP political and sorely-needed administrative support.[23][24][25] This political alliance worked together to weaken left-of-center Kemalist factions, but fractured in 2011. Turkish prosecutors accuse Gülen of attempts to overthrow the government by allegedly directing politically motivated corruption investigations by Gülen-linked investigators then in the judiciary,[26][27] who illegally wiretapped the executive office of the Turkish president,[9] and Gülen's alleged instigations of the 2016 coup attempt.[28][29] Gülen has denied the accusations.[30][31] A Turkish criminal court has issued an arrest warrant for Gülen in 2016,[32][33] and Turkey is demanding his extradition from the United States.[34][35][36] U.S. government officials do not believe he is associated with any terrorist activity, and have requested evidence to be provided by the Turkish Government to substantiate the allegations in the warrant requesting extradition, frequently rejecting Turkish calls for his extradition.[37][38][39]

Gülen has been described in the English-language media as an imam "who promotes a tolerant Islam which emphasises altruism, hard work and education" and as "one of the world's most important Muslim figures."[40][41] Gülen is wanted as a terrorist leader in Turkey[42] and Pakistan,[43] as well as by the OIC[44][45] and GCC.[46] ويقيم حالياً في منفاه الاختياري في پنسلڤانيا، الولايات المتحدة

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته

ولد محمد فتح الله جولن في 27 أبريل 1941 في قرية صغيرة تابعة لقضاء حسن قلعة ‏المرتبطة بمحافظة أرض‌روم، وهي قرية كوروجك ونشأ في عائلة متدينة.

كان والده (رامز أفندي) شخصًا ‏مشهودًا لـه بالعلم والأدب والدين، وكانت والدته (رفيعة خانم) سيدة معروفة بتدينها وبإيمانها العميق بالله، ‏وقامت بتعليم القرآن لابنها محمد ولما يتجاوز بعد الرابعة من عمره، حيث ختم القرآن في شهر واحد. وكانت ‏أمه توقظه وسط الليل وتعلمه القرآن.

كان بيت والده مضيفًا لجميع العلماء والمتصوفين المعروفين في تلك المنطقة لذا تعود محمد فتح الله مجالسة ‏الكبار والاستماع إلى أحاديثهم. وقام والده بتعليمه اللغة العربية والفارسية.

درس في المدرسة الدينية في طفولته وصباه، وكان يتردد إلى (التكية) أيضًا، أي تلقى تربية روحية إلى ‏جانب العلوم الدينية التي بدأ يتلقاها أيضًا من علماء معروفين من أبرزهم عثمان بكتاش الذي كان من أبرز ‏فقهاء عهده، حيث درس عليه النحو والبلاغة والفقه وأصول الفقه والعقائد. ولم يهمل دراسة العلوم الوضعيةوالفلسفة أيضاً. في أثناء أعوام دراسته تعرف برسائل النور وتأثر بها كثيراً، فقد كانت حركة تجديدية وإحيائية ‏شاملة بدأها وقادها العلامة بديع الزمان سعيد النورسي مؤلف (رسائل النور).‏

وبتقدمه في العمر ازدادت مطالعاته وتنوعت ثقافته وتوسعت فاطلع على الثقافة الغربية وأفكارها وفلسفاتها ‏وعلى الفلسفة الشرقية أيضاً وتابع قراءة العلوم الوضعية كالفيزياء والكيمياء وعلم الفلك وعلم الأحياء...إلخ.

عندما بلغ محمد فتح الله العشرين من عمره عيّن إماماً في جامع (أُوجْ شرفلي) في مدينة أدرنة حيث ‏قضى فيها مدة سنتين ونصف سنة في جو من الزهد ورياضة النفس. وقرر المبيت في الجامع وعدم الخروج إلى ‏الشارع إلا لضرورة.‏

بدأ عمله الدعوي في أزمير في جامع (كستانه بازاري) في مدرسة تحفيظ القرآن التابعة للجامع. ثم عمل ‏واعظاً متجولاً، فطاف في جميع أنحاء غربي الأناضول. وفي خطبه ومواعظه كان يربي النفوس ويطهرها من ‏أدرانها، ويذكرها بخالقها وربها ويرجعها إليه. كانت النفوس عطشى، والأرواح ظمآى إلى مثل هذا المرشد ‏الذي ينير أمامها الطريق إلى الله وإلى رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم‏.‏

وكان يجوب البلاد طولاً وعرضاً كواعظ متجول يلقي خطبه ومواعظه على الناس في الجوامع. كما كان ‏يرتب المحاضرات العلمية والدينية والاجتماعية والفلسفية والفكرية.‏

ويعقد الندوات والمجالس واللقاءات الخاصة يجيب فيها على الأسئلة الحائرة التي تجول في أذهان الناس ‏والشباب خاصة ولا يعرفون لها أي جواب مما كان يلقي بهم في مهالك الشبهة والإلحاد. فكانت أجوبته هذه ‏بلسماً شافياً لعقول وقلوب هؤلاء الشباب والناس مما جعلهم يلتفون حوله ويطلبون إرشاداته. كما حثّ أهل ‏الهمة والغيرة على الاهتمام بمجال التعليم. ونتيجة لذلك قام هؤلاء الذين استفادوا من أفكاره - دون انتظار ‏أي نفع مادي أو دنيوي - وضمن إطار القوانين المرعية في تركيا بإنشاء العديد من المدارس والأقسام الداخلية، ‏وبإصدار الجرائد والمجلات وإنشاء المطابع وتأليف الكتب ومحطة إذاعة وقناة تلفزيونية. وبعد انهيار الاتحاد ‏السوفيتي انتشرت هذه المدارس في العالم بأسره، وخاصة في دول آسيا الوسطى التي عانت من الاحتلال الروسي ومن الإلحاد الشيوعي سبعين عاماً تقريباً.


تشجيع التعليم

في بداية السبعينيات حاول تطبيق خطته في التعليم والتربية على الطلاب الشباب آنذاك، ثم في المدارس التي أنشأها في معظم بلدان العالم، فانتقل من النظرية إلى التطبيق العملي.[47]

وقد حاول فتح الله كولن لسنوات عديدة في خطبه ومواعظه بشكل مباشر أو غير مباشر إقناع وتنوير الأوساط المحافظة بفائدة مشاريع التربية والتعليم، وخطا خطوات فعلية في هذا المجال ليكون قدوة لهم، كما بذل جهداً كبيراً في إقناع الأوساط الحكومية الرسمية بأنه لا يستهدف من هذه المشاريع سوى مصلحة الجماهير وخدمة الروح والهوية الملية، ولا يحمل أي هدف سياسي أو أيدولوجي، وقد كانت المؤسسة التي أنشأها لهذا الغرض مؤسسة مدنية أفرزها النشاط المدني؛ إذ لم يكن يوجد فيها أي تجمع أو أي معارضة سياسية، ولم تتوجّه هذه المؤسسة إلى أي هدف يتعارض مع أهداف الدولة القائمة، ولا إلى أي غاية تتصادم مع القيم الرسمية للدولة؛ لأن الجهود كلها كانت موجهة نحو تعليم وتربية الشباب والجماهير. وقد بدا فتح الله كولن شخصا من الأشخاص النادرين في التاريخ الإسلامي الذي تستمع لخطبه ومواعظه كتلة كبيرة من الجماهير من مختلف الثقافات والأطياف، وفي التسعينيات بدأت هذه المدارس (الابتدائية والثانوية) التي أنشأها في تركيا بالاشتراك في المسابقات العلمية العالمية، وجلبت إليها الأنظار بالنتائج الجيدة التي حصلت عليها في هذه المسابقات العالمية، والنجاحات الرائعة التي سجلتها فيها، كان هذا دليلاً على أن هذه المدارس أُرسيت على قواعد علمية رصينة، وبتعبير آخر كانت هنا إشارة إلى مدى نجاح مشروع التربية والتعليم الذي بدأه فتح الله كولن ووضع على عاتقه مهمة إنجازه. أصبح فتح الله كولن بفعالياته هذه ونشاطاته حديث الساعة في تركيا، وبؤرة اهتمام كبار موظفي الدولة ورجال السياسة المحايدين، والأكاديميين والأوساط المثقفة ووسائل الإعلام، وأصبحت أعوام التسعينيات، أعوام الانطلاق إلى العالم الخارجي من جهة، ومن جهة أخرى أعوام إجراء الحوارات مع مختلف الفئات وبشكل واسع، أي بدأ عهد حوار لم يحدث مثيل له في التاريخ الحديث لتركيا، بينما كانت تركيا قبل الثمانينيات مسرحاً لنزاع وصدام العديد من الحركات ومن التيارات الأيدولوجية، وقد قتل الآلاف من الشباب في أثناء الصدامات التي جرت في هذه الحركات الشبابية، واهتزت تركيا من أعماقها من النزاعات الأيدولوجية التي عمّت أيضا العالم كله، ولكن فتح الله كولن استطاع أن ينقذ محبيه والجماهير العريضة التي كان يخاطبها من الانزلاق إلى هذه النزاعات والخصومات، ويبعدهم عنها، وأبدى في هذا الأمر عناية خاصة بصبر وتأنٍ.

الحوار بين الأديان

 
فتح الله جولن (يسار) والبابا يوحنا بولس الثاني، عام 1988.

بدأ جولن ولا سيما بعد عام 1990 بحركة رائدة في الحوار والتفاهم بين الأديان وبين ‏الأفكار الأخرى متسمة بالمرونة والبعد عن التعصب والتشنج، ووجدت هذه الحركة صداها في تركيا ثم في ‏خارجها. ووصلت هذه الحركة إلى ذروتها في الاجتماع الذي تم عقده في الفاتيكان بين الشيخ فتح الله وبين ‏البابا إثر دعوة البابا لـه. لقد آمن بان العالم أصبح -بعد تقدم وسائل الاتصالات- قرية عالمية لذا فان أي ‏حركة قائمة على الخصومة والعداء لن تؤدي إلى أي نتيجة إيجابية، وأنه يجب الانفتاح على العالم بأسره، ‏وابلاغ العالم كله بان الإسلام ليس قائماً على الإرهاب -كما يصوره أعداؤه- وان هناك مجالات واسعة ‏للتعاون بين الإسلام وبين الأديان الأخرى.

أب الإسلام الاجتماعي

على عكس نجم الدين أربكان الذي يعد أب الإسلام السياسي في تركيا، فإن فتح الله كولن هو أب الإسلام الاجتماعي. فهو مؤسس وزعيم حركة جولن، وهى حركة دينية تمتلك مئات المدارس في تركيا، ومئات المدارس خارج تركيا، بدءا من جمهوريات آسيا الوسطى، وروسيا وحتى المغرب وكينيا واوغندا، مرورا بالبلقان والقوقاز. كما تملك الحركة صحفها ومجلاتها وتلفزيوناتها الخاصة، وشركات خاصة وأعمال تجارية ومؤسسات خيرية. ولا يقتصر نشاط الحركة على ذلك بل يمتد إلى إقامة مراكز ثقافية خاصة بها في عدد كبير من دول العالم، وإقامة مؤتمرات سنوية في بريطانيا والاتحاد الأوروبي واميركا، بالتعاون مع كبريات الجامعات العالمية من اجل دراسة الحركة وتأثيرها وجذورها الثقافية والاجتماعية.

منهجه الفكري

ما تتميز به حركة كولن عن باقي الحركات الإسلامية في المنطقة والعالم هو أنها غالبا تلقى ترحيبا كبيرا من الغرب. إذ تعتبر هي "النموذج" الذي ينبغي ان يحتذى به بسبب "انفتاحها" على العالم، وخطابها الفكري. فمثلا إذا كان أربكان يرى أميركا عدوا للعالم الإسلامي بسبب تحكم "الصهيونية العالمية" في صنع القرار فيها، فإن كولن يرى ان اميركا والغرب عموما قوى عالمية لابد من التعاون معها. وإذا كان أربكان يرى ضرورة الوحدة بين العالم الإسلامي، وهي الافكار التي بلورها عمليا في تأسيسه مجموعة الثماني الإسلامية، فإن كولن لا ينظر إلى العالم العربي وإيران بوصفهما المجال الحيوي لتركيا، بل يعتبر القوقاز وجمهوريات آسيا الوسطى والبلقان هم المجال الحيوي لتركيا، فهذه البلدان تضم اقليات تركية هامة، وهو يرى انه إذا كان لتركيا يوما ما ان تعود لمكانتها بوصفها واحدة من أهم دول العالم، كما كانت خلال الدولة العثمانية، فلابد من نفوذ قوي لها وسط الاتراك في كل مكان في العالم. لكن كولن من البراغماتية والذكاء بحيث لا يستخدم تعبير "القيادة التركية" في المنطقة، كما لا يدعو إلى استقلال الاقليات التركية في وسط آسيا، ولا تمارس جماعته انشطة تعليمية في البلاد التي يمكن ان تتعرض فيها الاقلية التركية لمشاكل من قبل النظم الحاكمة مثل الصين وروسيا واليونان.

وأول ما يلفت النظر في كولن هو أنه لا يفضل تطبيق الشريعة في تركيا، ويقول في هذا الصدد ان الغالبية العظمى من قواعد الشريعة تتعلق بالحياة الخاصة للناس، فيما الاقلية منها تتعلق بإدارة الدولة وشؤونها، وانه لا داعي لتطبيق احكام الشريعة في الشأن العام. ووفقا لهذا يعتقد كولن ان الديمقراطية هي أفضل حل، ولهذا يكن عداء للأنظمة الشمولية في العالم الإسلامي. ومع ان اربكان ينظر اليه بوصفه استاذ رئيس الوزراء التركي رجب طيب اروغان، إلا أن تجربة حزب العدالة والتنمية في الحكم تشير إلى ان كولن هو أستاذ اردوغان الحقيقي.

ازدهرت حركة فتح الله كولن في إطار انتعاش الحركات والطرق الدينية في تركيا في الثمانينيات من القرن الماضي. فبعد الانقلاب العسكري بقيادة كنعان افرين عام 1980، والقرارت التي اتخذتها الحكومة العسكرية والمتعلقة بتحرير الاقتصاد وخصخصة الاعلام واتاحة حرية عمل أكبر، للمنظمات المدنية بما في ذلك الجماعات الدينية، بدأت الطرق الدينية في الازدهار ومنها "طريقة النور" التي أسسها الصوفي الكردي سعيد النورسي (1873- 1960) والتي خرجت منها وتأثرت بها لاحقا حركة كولن. وجوهر فلسفتها ايجاد مجتمع إسلامي ملتزم، لكن في الوقت نفسه متلهف للمعرفة والتكنولوجيا الحديثة والتقدم لإنهاء تقدم العالم الغربي على العالم الإسلامي. واليوم يقترن اسم فتح الله كولن بمصطلح الإسلام التركي المتنور أو المعتدل، إذ حاول فتح الله كولن مع مؤيديه تأسيس حركة دينية سياسية اجتماعية حديثة تمزج الحداثة، بالتدين بالقومية بالتسامح بالديمقراطية. ووضع الإسلام والقومية والليبرالية في بوتقة واحدة. وكتبت الكثير من الدوريات الغربية عن كولن تصوره كزعيم حركة اجتماعية إسلامية قومية غير معاد للغرب، ووجه المستقبل للإسلام الاجتماعي في الشرق الأوسط، لكن معارضيه يقولون عنه انه الخطر الحقيقي على العلمانية التركية، ويتهمونه بمحاولة تقويض العلمانية التركية عبر أسلمة الممارسات الاجتماعية للاتراك.

في الفترة الأخيرة عدل من منهجه ليتوافق مع متطلبات القومية التركية مضيف اليه مسألة شرعية محاربة الارهاب واقام علاقات جيدة مع الدوائر الأمريكية ومنها دوائر القرار السياسي.

خروجه من تركيا

وليس هناك سبب علني رسمي لأسباب مغادرة كولن تركيا إلى اميركا. لكن متاعب كولن مع السلطات التركية بدأت في 18 يونيو(حزيران) عام 1999 عندما تحدث في التلفزيون التركي، وقال كلاما أعتبره البعض انتقادا ضمنيا لمؤسسات الدولة التركية. وبعد ذلك بدأ المدعي العام للدولة تحقيقا في تصريحات كولن، وساعتها تدخل رئيس الوزراء التركي انذاك بولنت اجاويد ودعا الدولة إلى معالجة الامر بهدوء، بدلا من فتح الموضوع للنقاش على المحطات التلفزيونية التركية، كما دافع عن كولن وعن مؤسساته التعليمية وقال: "مدارسه تنشر الثقافة التركية حول العالم، وتعرف تركيا بالعالم. مدارسه تخضع لإشراف متواصل من السلطات". بعد ذلك اعتذر كولن علانية عن تصريحاته، إلا أن بعض العلمانيين ظلوا متشككين في أهدافه، ولاحقا وجهت له اتهامات بمحاولة تحقيق مكاسب سياسية على حساب مؤسسات الدولة بما في ذلك الجيش.

بعد تلك الأزمة حدثت ازمة لقطة الفيديو الشهيرة التي بثت على اليوتيوب وظهر فيها كولن وهو يقول لعدد من أنصاره أنه سيتحرك ببطء من اجل تغيير طبيعة النظام التركي من نظام علماني إلى نظام إسلامي، كما تحدث عن نشر الثقافة التركية في أوزبكستان، مما اثار موجه غضب في الجيش التركي وباقي المؤسسات العلمانية في البلاد. كما أدى إلى أزمة دبلوماسية بين تركيا وأوزبكستان دفعت بولند اجاويد للتدخل مجددا في محاولة لحلها. وقال أجاويد:الرئيس الاوزبكستاني لديه مخاوف غير مبررة تتعلق بتركيا. تركيا لا تتدخل في الشؤون الداخلية لاوزبكستان. لا يمكن ان نسمح بالإساءة إلى العلاقات بين البلدين بسبب مخاوف غير ضرورية". لكن أوزبكستان قررت إغلاق عدد من المدارس التابعة لكولن. ويبدو أنه خلال هذا الوقت كانت المؤسسة العلمانية في تركيا بدأت هي أيضا تستشعر قلقا متزايدا من كولن ومؤسساته التعليمية، فأصدرت هيئة التعليم العالي في تركيا قرارا يقضي بعدم الاعتراف بالشهادات العلمية التي تعطيها مدارس كولن، لكن هذا القرار كان مؤقتا.لكن كولن يقول بأنه مقيم في لأمريكا بسبب العلاج.


خلافه مع إردوغان

استخدم إردوغان تنظيم فتح الله گولن سراً للسيطرة على مفاصل الدولة بأناس ليسوا أعضاءفي حزبه. وكانت أصواتهم (حوالي 2-5 مليون عضو + عائلاتهم) رمانة الميزان بالانتخابات.[48]

دعا گولن لإسلام أكثر اعتدالاً (الحجاب ليس شرط) وسياسة خارجية أقل اصطداماً بإسرائيل. رجال گولن هم من كشفوا شبكة إرگنقون بالجيش للاطاحة بأردغان. تغلغل تنظيم گولن بالجيش والشرطة ولكن لم يتسن له اختراق المخابرات. لذا وقع الصدام حين أصر گولن على تعيين رئيسا للمخابرات من رجاله ورفض أردغان. التعاون بين آق (العدالة والتنمية) وبين تنظيم گولن سار في تناغم لأكثر من 10 سنوات، بمباركة أمريكية.

التوتر السياسي، إن لم يكن "الحرب"، بين حزب العدالة والتنمية وحركة گولن، يعتبر من أهم الموضوعات على الساحة السياسية التركية. غير أن معظم الأجانب يجدون صعوبة في فهم طبيعة هذه المعركة الفريدة، الأمر الذي يربك الأتراك أنفسهم. فيما يلي بعض الإرشادات الأساسية لفهم الصراع.

أليسا مسلمين سنة محافظين؟

نعم، هم كذلك. رجب طيب إردوغان وفتح الله گولن وأتباعهما مسلمون متدينون يأتون من الخلفية الإسلامية السنية (الحنفية) السائد في تركيا. لا عجب أنهم اعتادوا أن يكونوا حلفاء ضد العلمانيين المتسلطين في تركيا. لا عجب أنهم يستخدمون المراجع الدينية هذه الأيام في حججهم.

إلا أن هناك بعض الاختلافات بينهما. يرجع حزب العدالة والتنمية بأصوله إلى تقليد "النظرة الوطنية" (Milli Gorus)، الذي يمكن تعريفه بأنه النسخة التركية من الإسلام السياسي مع النغمات المعادية للغرب والدولة الإسلامية. على الرغم من تخلي حزب العدالة والتنمية بوضوح عن هذه الأيديولوجية خلال تأسيسه قبل أكثر من عقد، إلا أن معظم المراقبين يعتقدون أن إردوغان يعود بشكل تدريجي إلى "النظرة الوطنية" في السنوات القليلة الماضية.

أما حركة گولن، فتنحدر من تقليد العالم الإسلامي سعيد النورسي (1878-1960)، الذي كان يركز على العقيدة والأخلاق وليس السياسة، والذي يخشى أتباعه بصفة عامة الإسلام السياسي. بالتالي، فإن أتباع گولن لم يصوتوا أبداً لصالح النظرة الوطنية واختارو الأحزاب اليمينية-الوسطية. من ثم، يعرف بعض العلماء حركة گولن على أنها "إسلام ثقافي" على عكس الإسلام السياسي.

سبب الخلاف

لو اقتصرت حركة گولن على الإسلام الثقافي فقط، فإن هذا التوتر الحالي سيكون محدوداً. يتفق معظم المراقبين على أن الحركة في الواقع لديها نسختها من المشاركة السياسية: تسعى الحركة أن يحصل أعضائها على وظائف في القضاء والشرطة. وعلى ما يبدو فقد بدأ هذا في السبعينات من القرن الشعرين كمحاولة لتحويل دولة معادية - النظام العلماني القاسي في تركيا - عن طريق الانضمام تدريجياً إلى صفوفها. وبما أنها كانت مهمة سرية، فقد كانت دائماً مسألة مضاربة ومصدراً لنظريات المؤامرة.

عندما أتى حزب العدالة والتنمية إلى السلطة عام 2002، وسرعان ما وجد نفسه مستهدفاً من الحرس العلماني القديم، اندمج أتباع گولن في الشرطة والقضاء كحليف حيادي. وهكذا، غالباً ما يقال، أن أردوغان، مكن هذه المحافظين من زملائه ضد منافسيهم العلمانيين. ومع ذلك، وبمجرد هزيمة المؤسسة القديمة بشكل حاسم، في وقت ما بين عامي 2010 و1، ظهرت خلافات بين حزب العدالة والتنمية وحركة گولن. وكانت نقطة الانهيار الأولى ما يسمى بـ"أزمة المخابرات الوطنية التركية".

في فبراير 2012، حقان فيضان، رئيس المخابرات الوطنية التركية، محل ثقة إردوغان، استدعاه مدعي إسطنبول للشهادة كجزء من التحقيقات الخاصة بحزب العمال الكردستاني. كانت هذه، كما أفادت نيويورك تايمز في ذلك الوقت، "الجولة الأخيرة في صراع على السلطة بين قوات الأمن والمخابرات الوطنية". كما تم تفسيره بشكل كبير على أنه صراع على سلطة بين القضاء/الشرطة الموالية لگولن وحزب العدالة والتنمية. منذ ذلك الحين، يشكو أنصار أردوغان من "الدولة الموازية" داخل الدولة، التي يُزعم أنها تتصرف وفق التسلسل الهرمي الداخلي الخاص بها وتستخدم سلطة الدولة لأغراضها الخاصة.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

تصاعد الصراع في نوفمبر 2013

 
متظاهرون يحتجون ضد حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا ويطالبون إردوغان بالاستقالة بعد فضيحة الفساد التركية 2013.

منذ "أزمة المخابرات الوطنية" في فبراير 2012، كانت العلاقات بين حزب العدالة والتنمية وحركة گولن متوترة في صمت. لكن في منتصف نوفمبر 2012، تصاعد الصراع بشكل كبير عندما خطط أردوغان لإغلاق "المدارس الإعدادية" أو دورات نهاية الأسبوع التي تعد طلاب المدارس الثانوية للإمتحانات الجامعية. بما أن ربع هذه المدارس كانت تحت ادارة حركة گولن، وهي مصدر للتمويل والوظائف، فإن الحركة اعتبرت هذه الخطوة بمثابة هجوم. عارضت وسائل الإعلام الموالية لگولن "هجوم الحكومة على الشركات الخاصة". وردت الحكومة بتصريحات قاسية، وسرعان ما أعلنت الحرب الكلامية "كحرب مفتوحة".

المعركة بين "القيادة السياسية التي تزيد تسلطاً بمرور الوقت ومنافستها الأكثر عصبية أكثر من أي وقت مضى"، أخذت منحنى جديد في منتصف ديسمبر 2013، عندما تحول لاعب كرة القدم حقان شكر إلى برلماني، واستقال من حزب العدالة والتنمية. شكر، الذي وجه انتقادات شديدة للحكومة بعد استقالته، هو تابع فخور لگولن، ودخول البرلمان عام 2011 اعتبر إشارة للزواج بين الحركة والحزب. وكانت استقالته بمثابة طلاقاً.

في الصباح التالي، انفجرت قنبلة حقيقية: زكريا أوز، مدعي إسطنبول الذي يعتقد أنه عضو في حركة گولن، شن غارة صباحية مبكرة على عشرات الأفراد، من بينهم أبناء ثلاثة وزراء، عمدة من حزب العدالة والتنمية، رجال أعمال وبيروقراطيين. عرضت الصحافة ملايين الدولارات المكدسة داخل صناديق الأحذية، مما يؤكد أن هذه هي أكبر فضيحة فساد في التاريخ التركي الحديث. على مدى ثمانية أيام، استقال الوزراء الأربعة الذين كانوا متهمين. أحدهم، أردوغان بايراكتر، صدم البلاد بالقول إن أردوغان يجب أن يستقيل أيضاً.

منذ بداية فضيحة الفساد، هناك روايتان متعارضتان. يلوم المعسكر الموالي لحزب العدالة والتنمية حركة گولن، أو على الأقل "الدولة الموازية"، لمحاولتها إسقاط حكومة العدالة والتنمية عن طريق قضية الفساد. من وجهة نظرهم، يعتبر هذا نوع من الانقلاب لكن بطريقة قانونية. بينما تلقي وسائل الإعلام والأطراف الاخرى الموالية لگولن بالوم على الحكومة لمحاولتها إخفاء الفساد المستشري باللجوء إلى نظريات المؤامرة وإعاقة حق القضاء في التحقيق في الحكومة.

علاقة إيران وإسرائيل

السبب الرئيسي في فضيحة الفساد هو تجارة الذهب مقابل النفط التركية مع إيران. حسب المزاعم، فإن تركيا عقدت صفقة للتهرب من العقوبات الأمريكية والأوروپية على إيران، وكان بنك خلق المملوك للحكومة التركية العميل الرئيسي لنقل الأموال، ضمن شبكة معقدة. لا عجب أن أحد المشتبه بهم في الحجز هو سليمان أصلان، الرئيس التنفيذي لبنك خلق، الذي زعم أنه عثر على ملايين الدولارات في علب الأحذية الشهيرة. المشتبه به البارز الآخر هو رضا ضراب، رجل أعمال إيراني ثري يتعامل مع الذهب. وهو متهم بإعطاء رشاوى لسياسيين بارزين.

رداً على ذلك، تشير وسائل الإعلام المؤيدة لحزب العدالة والتنمية إلى أن التجارة السرية مع إيران كانت فقط من أجل المصالح القومية التركية، وأن الأموال التي كانت موجودة في المنازل الشخصية كان سيتم استخدامها لأغراض خيرية مثل بناء المدارس. وعلاوة على ذلك، ووفقاً لنفس وسائل الإعلام، فإن الجاني الحقيقي وراء محاولة "الانقلاب" هذه هو إسرائيل. المنطق هو أن العدو الأكبر لإيران، والعلاقات الإيرانية التركية، هو إسرائيل واللوبي الأمريكي، لذا يجب أن تكون هذه القوى وراء تحقيقات الفساد. حقيقة أن حركة گولن قد تجنبت بعناية الانضمام إلى المشاعر المعادية لإسرائيل داخل الأوساط الإسلامية في تركيا (بما في ذلك معارضة گولن لأسطول غزة عام 2010) تم أخذها كدليل على المؤامرة الإسرائيلية. إن وسائل الإعلام المؤيدة لحزب العدالة والتنمية مليئة بالمقالات التي تصور حركة گولن كصف خامس أو حصان طروادة "الصهيوني".

ما بعد محاولة انقلاب 2016

في 12 فبراير 2019، اصدرت السلطات التركية أوامر باعتقال مشتبه بهم جدد على خلفية التحقيقات التي تجريها تركيا بخصوص محاولة الانقلاب التركية 2016|محاولة الانقلاب]] الفاشلة التي حدثت في 2016. وقالت محطة سي.إن.إن ترك التلفزيونية التركية إن السلطات الأمنية أمرت باعتقال 1112 شخصا للاشتباه في صلتهم بشبكة رجل الدين المقيم في الولايات المتحدة فتح الله گولن، الذي تتهمه أنقرة بتدبير محاولة الانقلاب في 2016.[49]

وأضافت المحطة أن العملية تركزت على العاصمة أنقرة، لكنها شملت أيضا 76 إقليما. ولم ترد بعد تفاصيل إضافية. وأمر الادعاء التركي، في 6 فبراير، باعتقال مئة جندي للاشتباه في صلتهم بشبكة گولن، وقالت وكالة الأناضول التركية الرسمية، إن "أوامر الاعتقال جاءت نتيجة لتحقيقات بشأن اتصالات جرت عبر هواتف عامة تعمل بمقابل نقدي بين أفراد يشتبه بأنهم أعضاء في شبكة غولن. وتابعت أن العمل جار لتنفيذ الاعتقالات".

في 8 ديسمبر 2020، احتجزت السلطات التركية 304 من أفراد الجيش في عملية استهدفت أنصار فتح الله گولن، في عملية استهدفت 50 محافظة. وبدأت الحملة من مكتب المدعي العام في محافظة إزمير الساحلية. وبينت الوكالة أن المحتجزين بينهم 5 برتبة كولونيل، و10 برتبة كابتن، وجميعهم في الخدمة، وعلى "اتصال بشبكة گولن".[50]

ومنذ محاولة الانقلاب عام 2016 تحتجز السلطات نحو 80.000 انتظاراً لمحاكمتهم، وعزلت أو أوقفت عن العمل نحو 150.000 من العاملين بالحكومة وأفراد الجيش وغيرهم. وطردت السلطات نحو 20.000 من الخدمة العسكرية. وقضت محكمة تركية، في أوائل ديسمبر 2020، بحبس قادة الانقلاب مدى الحياة، وأدانت مئات من ضباط الجيش والطيارين والمدنيين، في المحاولة الفاشلة للإطاحة بالرئيس رجب طيب أردوغان.

Extradition request, U.S.–Turkey tensions

Shortly after the botched coup attempt of 15 July 2016, the Turkish government stated that the coup attempt had been organized by Gülen and/or his movement. Turkish prime minister Binali Yıldırım in late July 2016 told The Guardian: "Of course, since the leader of this terrorist organisation is residing in the United States, there are question marks in the minds of the people whether there is any U.S. involvement or backing. So America from this point on should really think how they will continue to cooperate with Turkey, which is a strategic ally for them in the region and world."[51] Gülen, who denied any involvement in the coup attempt and denounced it,[52] has in turn accused Erdoğan of "turning a failed putsch into a slow-motion coup of his own against constitutional government."[53]

On 19 July, an official request had been sent to the U.S. for the extradition of Fethullah Gülen.[54][55][56][57] On 23 July 2016, Turkey formally submitted a formal extradition request accompanied by certain documents as supporting evidence.[54][58][59] Senior U.S. officials said this evidence pertained to certain pre-coup alleged subversive activities.[60]

On 19 September, Turkish government officials met with retired US Army Lt. General Mike Flynn, former CIA Director James Woolsey, and others to discuss legal and potentially illegal ways such as enforced disappearance for removing Gülen from the US.[61] In March 2017, Flynn registered as a foreign agent for his 2016 lobbying work on behalf of the government of Turkey.[62]

Rudy Giuliani privately urged Donald Trump in 2017 to extradite Gülen.[63]

All Hizmet's schools, foundations and other entities in Turkey have been closed by the Turkish government following the 2016 Turkish coup d'état attempt.[64][65] In addition, the Turkish government reportedly sought to pressure a number of foreign governments into shutting down schools and medical facilities allegedly associated with the Gülen movement including in Pakistan, Somalia, Germany, Indonesia, Nigeria and Kenya.[66] In Somalia, two large schools and a hospital linked to the movement have been shut down following a request by the Turkish administration.[67] Albania and Bosnia have also seen requests by Turkey to close or investigate Gülen-linked schools.[68]

مقترح اللجوء لمصر

In Egypt, MP Emad Mahrous called on the Egyptian government to grant asylum to Gülen. In the request, sent to Speaker of the House of Representatives Ali Abdel-Aal, Prime Minister Sherif Ismail and Foreign Minister Sameh Shoukry on 24 July 2016, Mahrous notes that "[Turkey] was a moderate Muslim country that has become an Islamist dictatorship at the hands of [Turkish president] Recep Tayyip Erdoğan and his affiliated Muslim Brotherhood political party", arguing that it was highly distasteful that Erdoğan has requested Gülen's extradition from the United States while at the same time "giving shelter to hundreds of leaders of the Muslim Brotherhood terrorist organisation and members of other bloody militant Islamist groups which attack Egypt by day and night."[69]

Mahrous argues that Erdoğan has not only accused Gülen of plotting the failed coup attempt, but also used this allegation as an excuse to engage in mass purges against public institutions allegedly loyal to Gülen—"but at the same time Erdoğan has decided to turn Turkey into a media battleground against Egypt, with Turkish intelligence providing funds for several Muslim Brotherhood TV channels to attack Egypt". Mahrous stated that his advice to Gülen is to not wait until his extradition, but instead leave the United States and obtain permanent asylum in Egypt. Former Egyptian President Anwar Sadat granted asylum to Shah Mohammad Reza Pahlavi following his arrival in Egypt from the US, regardless of the threats that were issued by Iran's ayatollahs during the Iranian Revolution.[69]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مواصلة النشاط

In March 2017, former CIA Director James Woolsey told the Wall Street Journal that he had been at a 19 September 2016 meeting with then Trump campaign advisor Mike Flynn with Turkey's foreign minister, Mevlüt Çavuşoğlu, and energy minister, Berat Albayrak, where the possibility of Gulen's abduction and forced rendition to Turkey was discussed.[70][71] Although no concrete kidnapping plan was discussed, Woolsey left the meeting, concerned that a general discussion about "a covert step in the dead of night to whisk this guy away" might be construed as illegal under American law.[72] A spokesman for Flynn denied Woolsey's account, telling Business Insider that no nonjudicial removal had been discussed at the meeting.[73]

In July 2017, one year after the anti-Erdoğan putsch, Gülen wrote: "Accusations against me related to the coup attempt are baseless, politically motivated slanders."[74][75] In the 1990s, Gulen had been issued a special Turkish passport as a retired holder of the religious post, in the Turkish state religion of Sunni Islam, of mufti; in 2017 this passport was revoked.[76] Unless Gulen travels to Turkey by the end of September 2017, he will be stateless.[77] On 26 September 2017, Gulen asked for a United Nations commission to investigate the 2016 coup attempt.[78]

Also, Gulen said in an interview with NPR: "To this day, I have stood against all coups. My respect for the military aside, I have always been against interventions. ... If any one among those soldiers had called me and told me of their plan, I would tell them, 'You are committing murder.' ... If they ask me what my final wish is, I would say the person [Erdogan] who caused all this suffering and oppressed thousands of innocents, I want to spit in his face."[79]

On 28 September 2017, Erdoğan requested the U.S. to extradite Gülen in exchange for American pastor Andrew Brunson, under arrest in Turkey on charges related to Brunson's alleged affiliation with "FETO" (the Gulen movement); Erdoğan said, "You have a pastor too. Give him to us. ... Then we will try [Brunson] and give him to you".[80][81][82][83] "You have a pastor too. ... You give us that one and we'll work with our judiciary and give back yours."[81] The Federal judiciary alone determines extradition cases in the U.S. An August 2017 decree gave Erdogan authority to approve the exchange of detained or convicted foreigners with people held in other countries. Asked about the suggested swap on 28 September 2017, U.S. State Department spokeswoman Heather Nauert said: "I can't imagine that we would go down that road. ... We have received extradition requests for him [Gulen]." Anonymous US officials have said to reporters that the Turkish government has not yet provided sufficient evidence for the U.S. Justice Department to charge Gulen.[84]

As of September 2017, what Turkey had provided the U.S. was information about Gulen dating to before the 2016 coup attempt and Turkey was in the process of compiling information allegedly linking Gulen to the coup attempt.[85]

In 2017, Amnesty International and Human Rights Watch separately issued statements urging governments to avoid extraditions to Turkey.[86]

In November 2018, the Trump administration asked the U.S. Justice Department to explore what legal justifications could be used, should it decide to seek for Gulen to be deported.[87] On 17 December 2018, the US Department of Justice announced the indictment of two men, alleging that they acted "in the United States as illegal agents of the Government of Turkey" and conspired "to covertly influence U.S. politicians and public opinion against" Fetullah Gulen.[88] The two men, former associates of ex-US national security adviser Michael Flynn, used the now-dissolved Flynn Intel Group in an effort to discredit Gulen dating back to July 2016, according to the indictment.[89]

In a February 2019 opinion piece, Gülen said, "[I]n Turkey, a vast arrest campaign based on guilt by association is ongoing. The number of victims of this campaign of persecution keeps increasing ... . Erdogan is draining the reputation that the Turkish Republic has gained in the international arena, pushing Turkey into the league of nations known for suffocating freedoms andjailing democratic dissenters. The ruling clique is exploiting diplomatic relations, mobilizing government personnel and resources to harass, haunt and abduct Hizmet movement volunteers all around the world."[90]

In 2022, U.S. Senate candidate for Pennsylvania Dr. Mehmet Oz predicted (to the Washington Post), "Gulen cannot be touched. There are no credible allegations that he was involved in the coup. He will stay in Pennsylvania."[91]

مؤلفاته

لفتح الله كولن 60 كتابا، وقد حصل على العديد من الجوائز على كتبه هذه، وأغلبها حول التصوف في الإسلام ومعنى التدين، والتحديات التي تواجه الإسلام اليوم.ألف في السيرة النبويه كتابا حديثا أسماه (النور الخالد) الدراسة العلميه لسيرة النبويه.

آراؤه في قضايا معاصرة

العلمانية

انضمام تركيا للإتحاد الأوروپي

أدوار المرأة

الإرهاب

أسطول غزة

الثورة السورية

كان جولن من أكثر الأتراك ارتباطاً بالثورة السورية.[92]

تكريمات

تصدر جولن الاستطلاع العام لأبرز 100 مفكر 2008، وكان أكثر المفكرين تأثيراً.[93]

وكان ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم على مجلة تايم لعام 2013. “[94]

انظر أيضاً

ملاحظات

المصادر

مراجع متخصصة:

  1. ^ Horne, Matt (24 January 2013). "Reclaiming Tolerance: A. J. Conyers and Fethullah Gülen".
  2. ^ jgibbs (23 April 2015). "Gandhi King Ikeda Award for Peace Ceremony". theatlanticinstitute.org. Archived from the original on 18 April 2018. Retrieved 18 April 2018.
  3. ^ "Fethullah Gulen Awarded the 2015 Gandhi King Ikeda Peace Award – Rumi Forum". rumiforum.org.
  4. ^ Erol Nazim Gulay, The Theological thought of Fethullah Gulen: Reconciling Science and Islam (St Antony's College Oxford University May 2007). p. 57
  5. ^ Duderija, Adis (2014). Maqasid al-Shari'a and Contemporary Reformist Muslim Thought: An Examination. Springer. ISBN 9781137319418. Still, Gulen repeatedly states that he propagates neither tajdīd, nor ijtihād, nor reform and that he is just a follower of Islam, simply a Muslim. He is very careful about divorcing himself from any reformist, political, or Islamist discourse. Gulen's conscious dislike of using Islam as a discursive political instrument, which was a distinct trait in Nursi as well, indicates an ethicalized approach to Islam from a spiritual perspective.
  6. ^ "It's Not Us—It's Him". 3 December 2019.
  7. ^ أ ب Erol Nazim Gulay (May 2007). "The Theological thought of Fethullah Gulen: Reconciling Science and Islam" (PDF). St. Antony's College Oxford University. p. 56.
  8. ^ Peker, Emre (21 July 2016). "Turkey's Recep Tayyip Erdogan Turns on Former Brother-in-Arms Fethullah Gulen". Wall Street Journal.
  9. ^ أ ب Yeginsu, Ceylan (4 August 2016). "Turkey Issues a Warrant for Fethullah Gulen, Cleric Accused in Coup". The New York Times.
  10. ^ "Fethullah Gülen". rlp.hds.harvard.edu. Archived from the original on 27 March 2019.
  11. ^ "Is Gulen a Turkish nationalist?". Gulen Movement. 7 January 2017.
  12. ^ أ ب Analytica, Oxford. "Gulen Inspires Muslims Worldwide". Forbes.[dead link]
  13. ^ "Fethullah Gülen's Official Web Site – Gülen's Works". En.fgulen.com. Archived from the original on 11 September 2014. Retrieved 24 August 2014.
  14. ^ Bilefsky, Dan; Arsu, Sebnem (24 April 2012). "Turkey Feels Sway of Fethullah Gulen, a Reclusive Cleric". The New York Times. ISSN 0362-4331. Retrieved 8 March 2016.
  15. ^ "Progressive Islamic Thought, Civil Society and the Gülen Movement in the National Context: Parallels with Indonesia – Fethullah Gülen's Official Web Site". fgulen.com.
  16. ^ Helen Rose Fuchs Ebaugh, The Gülen Movement: A Sociological Analysis of a Civic Movement Rooted in Moderate Islam, p 26. ISBN 1402098944
  17. ^ TM (5 June 2017). "Turkey to revoke citizenship of 130 abroad including Gülen, HDP deputies – Turkish Minute".
  18. ^ "Photos: Muslim retreat center in Saylorsburg". Pocono Record. Retrieved 17 December 2018.
  19. ^ "From his Pa. compound, Fethullah Gulen shakes up Turkey". Los Angeles Times. 20 January 2014.
  20. ^ Adam Taylor (18 December 2013). "Fethullah Gulen's Pennsylvania Home". Business Insider.
  21. ^ "Turkey coup: What is Gulen movement and what does it want?". BBC News. 21 July 2016 – via bbc.com.
  22. ^ "Is Fethullah Gülen an Islamist?". Gulen Movement. 15 May 2012.
  23. ^ Balci, Bayram. "Turkey's Gülen Movement: Between Social Activism and Politics". Carnegie Endowment for International Peace.
  24. ^ Akkoc, Raziye (24 February 2015). "A parallel state within Turkey? How the country's democracy came under attack from two men's rivalry". Archived from the original on 12 January 2022 – via telegraph.co.uk.
  25. ^ Birnbaum, Michael (14 June 2013). "In Turkey protests, splits in Erdogan's base". The Washington Post. Retrieved 21 September 2017.
  26. ^ "Damaging Democracy: The U.S., Fethullah Gülen, and Turkey's Upheaval – Foreign Policy Research Institute". fpri.org/.
  27. ^ "The Gulen movement: a self-exiled imam challenges Turkey's Erdoğan". The Christian Science Monitor. 29 December 2013. Retrieved 31 December 2013.
  28. ^ "CIA collaborated with Gülen – Lobbyist". Ahval. 16 July 2018.
  29. ^ "Fethullah Gulen: Erdogan has destroyed Turkish democracy". english.alarabiya.net. 28 February 2019.
  30. ^ Franks, Tim (27 January 2014). "Fethullah Gulen: Powerful but reclusive Turkish cleric". BBC News.
  31. ^ "Cleric Accused of Plotting Turkish Coup Attempt: 'I Have Stood Against All Coups'". NPR.org.
  32. ^ "Istanbul court issues new arrest warrant for Gulen". Anadolu Agency. Retrieved 29 January 2016.
  33. ^ "Turkish Court accepts prosecutors request of arrest warrant for Fethullah Gülen". DailySabah. 19 December 2014. Retrieved 29 January 2016.
  34. ^ "Gulen faces life in prison on coup attempt charges". TRT World (in التركية). Archived from the original on 3 February 2016. Retrieved 29 January 2016.
  35. ^ "Turkey to demand extradition of Fethullah Gulen from US". TRT World (in التركية). Archived from the original on 3 February 2016. Retrieved 29 January 2016.
  36. ^ "Turkish prosecutors seek life sentence for Fetullah Gulen". Anadolu Agency. Retrieved 29 January 2016.
  37. ^ "Prof. Dr. Henri Barkey: Nobody in Wash, DC believes that Gulen is terrorist". aktif haber. 9 March 2016. Archived from the original on 10 March 2016. Retrieved 10 March 2016.
  38. ^ "How does Washington view Gulen group". medyascope.tv. 9 March 2016. Retrieved 10 March 2016.
  39. ^ "Turkey challenged by terror in 2015". TRT World (in التركية). Archived from the original on 10 March 2016. Retrieved 7 April 2016.
  40. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة economist10808408
  41. ^ "Profile: Fethullah Gulen's Hizmet movement". BBC News. 18 December 2013.
  42. ^ "Turkey officially designates Gulen religious group as terrorists". Reuters. 31 May 2016.
  43. ^ "Pakistanis laud 'landmark' verdict on FETO terror group". aa.com.tr.
  44. ^ "Organization of Islamic Cooperation declares FETÖ a terrorist group". DailySabah. 19 October 2016.
  45. ^ "OIC lists Gulen network as 'terror group'". 19 October 2016.
  46. ^ "GCC declare Gulen group a 'terrorist organisation'". 14 October 2016.
  47. ^ "لفكر الإسلامي التركي المعاصر.. فتح الله كولن نموذجاً". أون إسلام. 2011-02-06. Retrieved 2013-06-07.
  48. ^ "What you should know about Turkey's AKP-Gulen conflict". المونيتور. 2014-01-03. Retrieved 2018-11-22.
  49. ^ "أمر باعتقال 1112 تركيا للاشتباه في صلتهم بشبكة غولن". سپوتنيك نيوز. 2019-02-12. Retrieved 2019-02-12.
  50. ^ "تركيا: احتجاز 304 من العسكريين لعلاقتهم بتنظيم غولن". سپوتنك نيوز. 2020-12-08. Retrieved 2020-12-08.
  51. ^ "Turkish PM: coup suspects' testimony points to Gülen's involvement". The Guardian. 26 July 2016.
  52. ^ Amana Fontanella-Khan (16 July 2016). "Fetullah Gülen: Turkey coup may have been 'staged' by Erdoğan government". The Guardian. Retrieved 2 August 2016.
  53. ^ "Gulen Accuses Erdogan of 'Slow-Motion Coup' in Turkey". VOA. 26 July 2016.
  54. ^ أ ب "Turkish prosecutor falsely claimed Morton I. Abramowitz was former CIA director". 22 May 2019.
  55. ^ "Turkey demands extradition of cleric Fethullah Gulen from U.S." USA Today. 19 July 2016.
  56. ^ Daily Press Briefing by the Press Secretary Josh Earnest, 7/19/2016 The White House website.
  57. ^ "Turkish Premier Demands U.S. Help With Gulen". The Wall Street Journal. 26 July 2016.
  58. ^ "U.S. says evaluating new Turkish documents on alleged coup leader". Reuters. 5 August 2016.
  59. ^ "Turkey submits documents to US seeking Gulen extradition". Deutsche Welle. 5 August 2016.
  60. ^ "Washington Post: Turkish evidence for Gulen extradition pre-dates coup attempt". The Washington Post.
  61. ^ James V. Grimaldi, Dion Nissenbaum and Margaret Coker (24 March 2017). "Ex-CIA Director: Mike Flynn and Turkish Officials Discussed Removal of Erdogan Foe From U.S." The Wall Street Journal. Retrieved 24 March 2017.
  62. ^ "Former Trump aide Flynn says lobbying may have helped Turkey". The Big Story (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 9 March 2017.
  63. ^ Leonnig, Carol D.; Nakashima, Ellen; Dawsey, Josh; Hamburger, Tom (15 October 2019). "Giuliani pressed Trump to eject Muslim cleric from U.S., a top priority of Turkish president, former officials say". The Washington Post.
  64. ^ "Turkey on Diplomatic Push to Close Schools Linked to Influential Cleric". Voanews.com. 1 September 2017. Retrieved 7 September 2017.
  65. ^ "Real and imagined threats: the shared past of AKP and the Gülen movement | World | DW | 27.07.2016". DW. Retrieved 21 September 2017.
  66. ^ "Turkey's anti-Gulen crackdown ripples far and wide". Reuters. 30 July 2016.
  67. ^ "In Debt to Turkey, Somalia Shuts Network Tied to Fethullah Gulen". The New York Times. 30 July 2016.
  68. ^ "Attack on Gülen Movement Increasingly a Cornerstone of Turkey's Foreign Policy in the Balkans". Jamestown.
  69. ^ أ ب Gamal Essam el-Din (25 July 2016). "'The govt should give asylum to Turkish opposition figure Gulen,' says Egypt MP". Ahram Online. Retrieved 2 August 2016.
  70. ^ Grimaldi, James V.; Nissenbaum, Dion; Coker, Margaret (24 March 2017). "Ex-CIA Director: Mike Flynn and Turkish Officials Discussed Removal of Erdogan Foe From U.S." Wall Street Journal – via wsj.com.
  71. ^ "What Mike Flynn Did for Turkey". The New Yorker. Retrieved 28 September 2017.
  72. ^ "The Michael Flynn Scandal Just Got A Lot Worse". Fortune. Retrieved 28 September 2017.
  73. ^ Politics (24 March 2017). "James Woolsey and Mike Flynn Turkey Gulen". Business Insider. Retrieved 28 September 2017.
  74. ^ Fulya OZERKAN (14 July 2017). "New Turkey purge on eve of failed coup anniversary". Yahoo.com. Retrieved 7 September 2017.
  75. ^ "Fethullah Gulen's Message on the Anniversary of the Coup Attempt in Turkey". Hizmetnews.com. 15 July 2017. Retrieved 7 September 2017.
  76. ^ "Top court approves revoke of Gülen's 'special passport' – Politics". Hürriyet Daily News. 29 December 2014. Retrieved 14 September 2017.
  77. ^ Hannah Lucinda Smith, Istanbul (6 September 2017). "Fethullah Gulen: Erdogan rival left stateless in passport purge". The Times. Retrieved 14 September 2017.
  78. ^ "Gülen resorts to UN to investigate Turkey's coup". Hizmetnews.com. 15 July 2016. Retrieved 28 September 2017.
  79. ^ "Fethullah Gulen, Exiled Cleric Accused of Turkey Coup Attempt Plot: 'I Have Stood Against All Coups': Parallels". NPR. 11 July 2017. Retrieved 18 October 2017.
  80. ^ "A pastor becomes a pawn in a spat between America and Turkey". The Economist. 30 September 2017. Retrieved 18 October 2017.
  81. ^ أ ب Chappell, Bill (29 September 2017). "Turkey's Erdogan Suggests Swap: Jailed U.S. Pastor For Turkish Cleric: The Two-Way". NPR. Retrieved 2 October 2017.
  82. ^ "Give us Gülen if you want arrested pastor Andrew Brunson to be freed: Erdoğan tells US". Hürriyet Daily News. 28 September 2017.
  83. ^ "Turkey Rebuffs Trump, Won't Send Jailed US Pastor Back". The New York Times. 28 September 2017.
  84. ^ "Erdogan suggests freeing imprisoned US pastor for Gulen extradition". Middle East Eye. 29 September 2017. Retrieved 18 October 2017.
  85. ^ "In Turkey, The Man To Blame For Most Everything Is A U.S.-Based Cleric: Parallels". NPR. 4 September 2016. Retrieved 18 October 2017.
  86. ^ TurkeyPurge (27 November 2017). "Gülen-linked businessman jailed after forced return from Sudan".
  87. ^ "Trump administration officials last month asked federal law enforcement agencies to examine legal ways of removing exiled Turkish cleric Fethullah Gulen, according to two senior U.S. officials and two other people briefed on the requests. The effort includes directives to the Justice Department and FBI that officials reopen Turkey's case for his extradition, as well as a request to the Homeland Security Department for information about his legal status, the four people said". NBC News. 15 November 2018.
  88. ^ "Two Men Charged with Conspiracy and Acting as Agents of a Foreign Government" (Press release). Washington, DC. US Department of Justice. 17 December 2018. Retrieved 17 December 2018.
  89. ^ Winter, Tom; Ainsley, Julia; Williams, Pete; Schapiro, Rich (17 December 2018). "Two ex-associates of Michael Flynn charged with trying to influence U.S. politicians". NBCNews.com. Retrieved 17 December 2018.
  90. ^ "Fetullah Gülen: Behind the failure of Turkish democracy is the betrayal of Islam". asianews.it.
  91. ^ Would Turkey’s president have leverage over ‘Senator Doctor Oz’? www.washingtonpost.com, accessed 18 May 2022
  92. ^ http://www.economist.com/news/europe/21578046-turkish-government-under-attack-home-its-assertive-policy-towards-syria-explosive Turkey and Syria: An explosive border
  93. ^ "2008 top 100 public intellectual poll"
  94. ^ "World’s 100 Most Influential People for 2013"
خطأ استشهاد: الوسم <ref> ذو الاسم "60min2012" المُعرّف في <references> غير مستخدم في النص السابق.

مراجع عامة:

وصلات خارجية