السفارة في العمارة

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

اخراجعمرو عرفة
كتبهيوسف معاطي
بطولةعادل امام - داليا البحيري - أحمد راتب - خالد زكي
المدةساعتان
اللغةالعربية

قصة الفيلم

تدور أحداث الفيلم حول المهندس شريف خيري الشخص اللاهي المستهتر المتعدد العلاقات النسائية الذي يعود إلى مصر بعد 20 سنة قضاها مهندساً للبترول في الإمارات ، ثم يفاجأ بوجود السفارة الاسرائيلية في المبنى الذي يقطنه ، وخلال أحداث الفيلم نشاهد معاناته بسبب الاجراءات الأمنية التي تفرض عليه من جراء ذلك . مما يدفعه من التحول من انسان أناني لا علاقة له بالسياسة إلى شخص مناوئ لإسرائيل ويتحول إلى رمز شعبي ويرفع قضية مدعومة من الرأي العام لأخراج السفارة من العمارة ، إلى أن يتم الضغط عليه حتى يوقف حملاته ضد وجود السفارة في العمارة. ولكن يستأنف الدفاع مرة أخري والنضال بعد إستشهاد إياد إبن صديقه الذي تعود علي مصادقته في الإنتفاضة الفلسطينية ، فتشتعل وطنيته مرة أخري ويعود للنضال ضد إسرائيل والتطبيع .