البعث :

هو قيامة الإنسان بعد موته,

في عقائد الأديان الإبراهيمية يؤمن الناس بالبعث بعد الموت, بعد موت الانسان يبعث الله الإنسان ليحاسب أهو مؤمن أم كافر وما أعماله التي تهيئه للدخول لجنة أو نار وقبلهما رحمة الله هي الأهم,

كل المخلوقات والكائنات أين كانت مخلوقات حية وإنس وجن, ملائكة و شياطين, ستموت ويبقي الله مدد غير معلومة,

ثم يبعث الله من يشاء,

...

في الحياة الدنيا حدث حالات وستحدث لإظهار قدرة الله,

منها تجزئة إبراهيم للطيور ووضع كل قطعة علي جبل, ثم بإذن الله يدعوها فتأتيه,

ومنها قصة بقرة بني إسرائيل ومنها سورة البقرة أطول سورة في القرآن, إذ ضرب القتيل ببعض من جسد البقرة المذبوحة فبعث ليدل علي من قتله ثم مات, ولاحقا هئ الشيطان لليهود بصناعة صنم عجل له خوار من مرور الرياح, فنسفه موسي,

ومنها قصة موت العزير وحماره ثم بعثه وبعث حماره وتخليقه أمامه, وقالت اليهود عزير إبن الله,

ومنها قصة أصحاب الكهف,

أما عيسي فينزل أخر الزمان ولا يبعث في الحياة الدنيا لأنه لم يقتل لكن رفع بجسده من الأرض للسماء

...

يوجد أديان أخري ضلت ولكن ظلت تؤمن بالبعث بعد الموت,

كالأديان المصرية والشامية والعراقية والفارسية والهندية والصينية وحضارات الإنكا

, ولذا إهتمو بالمقابر والموتي وطقوس الدفن

...

كان مهما للجنود الإسرائيلين أن يأخذو رفات قتلاهم من الحروب بإعتقاد ديني للدفن, بينما لم يكترثو بتسليم أو الإشارة لأماكن من ماتو من ضحاياهم

...

نسبة كبيرة من الأثار المصرية ظلت حتي العصر الحديث بسبب الايمان بالبعث

...

يؤمن الهنود بإستنساخ الأرواح (تدوير الأرواح) أشبه بتدوير القمامة,

فيعتقدون أن روح الإنسان كانت روح مخلوق أخر وليكن روح كلب مات,

ثم بعد أن يموت الإنسان تنتقل روحه لجنين كائن أخر وليكن جحش ...

الكلمات الدالة: