الأمير عمر آل خريف التميمي

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأمير عمر بن علي بن خريف التميمي

هو الأمير عمر بن علي بن خريف بن محمد بن زيد بن شامان بن مرشد بن هميلان


نشأته:

نشأ في بلدة الحلوة مع أعمامه وجماعته وكان فارساً شجاعاً حازماً في أموره.

إمارته:

بعد وفاة عمه محمد بن خريف كان من الفرسان المشهورين في زمانه واستطاع أن يحسم الفتنة التي وقعت بعد الغزو التركي عند ذلك استطاع أن يختص بالإمارة من بين أعماه وأصبح اميراً على الحلوة وشارك الإمام فيصل بن تركي لاسترجاع الحكم وبعد أن تم الصلح بين الإمام فيصل وخورشيد رجع إلى بلدة الحلوة ولقد نوزع في الإمارة عدة مرات ولكنهم لم يستطيعوا أن ينالوا منه شيئاً وفي عام 1259هـ قدم إلى الإمام عبد الله بن ثنيان مع رؤساء آل حسين وىل مرشد للمبايعة وفي نفس العام قدم الإمام فيصل بن تركي فقدم عليه وبايعه واستمر في الإمارة حتى سنة 1265هـ تقريباً.